تتطاور (مَا نَشَاءُ) بالياء الزَّعْفَرَانِيّ، وسلام وابن المنادي عن نافع، ولا خلاف في (نُرِيدُ) أنه بالنون، الباقون (نَشَاءُ) بالنون وهو الاختيار لقوله: (عَجَّلْنَا)، (فِي عُنقِهِ) بإسكان النون اللؤلؤي عن أَبِي عَمْرٍو، الباقون بضمها، وهو الاختيار على الإشباع (يَبْلُغَنَّ) على التثنية بكسر النون وبالألف ابْن مِقْسَمٍ، وكوفي غير قاسم، وعَاصِم، الباقون على التوحيد وهو الاختيار لقوله:(أَحَدُهُمَا)، (أُفٍّ) بفتح الفاء من غير تنوين دمشقي مكي غير ابن مقسم، ويَعْقُوب، وسهل، والحسن في روايته عباد، والجهضمي عن أَبِي عَمْرٍو، والزَّعْفَرَانِيّ، وطَلْحَة وافق المفضل طريق جبلة ها هنا في قول أبي علي، وقال غيره: بل المفضل في الأنبياء بالفتح كدمشقي في الأحقاف كنافع وها هنا كالزَّيَّات بالضم من غير تنوين في الثلاثة أبو السَّمَّال، وهو الاختيار على أنه مبني كـ قبل وبعد؛ لأنه صوت وبالكسر والتنوين في الثلاثة مدني، وأيوب، وهارون، وعبد الوارث عن الحسن، واللؤلؤي، والجعفي عن أَبِي عَمْرٍو، وحفص وبالرفع والتنوين أبو حيوة، الباقون بالكسر من غير تنوين، (الذُّلِّ) حيث وقع أبو السَّمَّال والْجَحْدَرِيّ وأبو حيوة وابن أبي عبلة، وحماد بن عمرو، والحكم بن ظهير عن عَاصِم، الباقون بضم الذال، وهو الاختيار؛ لأن الكسر مستعمل في الدواب يقال دابة بينة الذل ورجل بين الذل، (إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ) على واحد سليمان عن الحسن، (فَلَا يُسْرِفْ) بالتاء الثعلبي ابْن ذَكْوَانَ، وعباس في قول أبي علي وليس بصحيح وكوفي غير عَاصِم، الباقون بالياء وهو الاختيار بغير الولي، (بِالْقِسْطَاسِ) بكسر القاف حيث وقع ابن مقسم، والزَّعْفَرَانِيّ، وكوفي غير عَاصِم إلا حفصًا تابعهم أبان، والجعفي عن أبي بكر في الشعراء، الباقون برفعها، وهو الاختيار؛ لأنه أشهر، (سَيِّئُهُ) بالتاء منونة في الوصل حجازي، ويَعْقُوب، وأَبُو عَمْرٍو غير عبد الوارث، ومحبوب، وهو الاختيار على ترك الإضافة، الباقون مضاف، (لِيَذَّكَّرُوا) خفيف، وفي الفرقان حَمْزَة غير ابْن سَعْدَانَ، والكسائي غير قاسم، والْأَعْمَش، وطَلْحَة، زاد الزَّيَّات، والفضل، وخلف (أَن يَذْكُرَ)، الباقون مشدد، وهو الاختيار للتأكيد، وأما في مريم فخففه نافع وشامي غير أبو بشر، وسلام، وسهل، وزيد، والمنهال، وأبو السَّمَّال، واللؤلؤي، والجعفي، ويو نس، والمنقري عن أَبِي عَمْرٍو، الباقون مشدد، وهو الاختيار لما ذكرت و (كَمَا يَقُولُونَ) بالياء