للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

مقسم، الباقون مثقل، وهو الاختيار لما ذكرت، (تُصَاحِبْنِي) بغير ألف وفتح التاء أبو حيوة، وابن أبي عبلة، والمنهال، وابن حسان، وَرَوْحٌ، وزيد طريق البخاري عن يَعْقُوب، وسهيل عن أَبِي عَمْرٍو، الباقون بضم التاء وبألف، وهو الاختيار لوجود المصاحبة بين اثنين، (يُضَيِّفُوهُمَا) بكسر الضاد وإسكان الياء خفيف الزَّعْفَرَانِيّ، وابن مُحَيْصِن، والمفضل، وأبان، الباقون بفتح الصاد وكسر الياء مضدد وهو الاختيار؛ لأنه أبلغ (لَتَخِذْتَ) بكسر الخاء مكي غير ابْن مِقْسَمٍ، وبصري غير أيوب، الباقون مشدد، وهو الاختيار، لأنه أبلغ، (فِرَاقٌ) منون (وَبَيْنَكَ) نصب ابن أبي عبلة، الباقون على الإضافة، وهو الاختيار ليجمع الماضي والمستقبل، (يُبَدِّلَهُمَا) مشدد، وفي القلم والتحريم مدني، وأَبُو عَمْرٍو، وأبو عبيد في قول الْخُزَاعِيّ، وابْن مِقْسَمٍ، وأيوب، وهو الاختيار، لأنه آكد، الباقون خفيف وأما في النور خفيف سعيد عن المفضل، وأبو بكر، ومكي غير ابْن مِقْسَمٍ، وبصري غير أيوب، وأَبِي عَمْرٍو، وأما (يُبَدِّلُ اللَّهُ) في الفرقان خفيف الجعفي، وهارون عن أبي يكر، وأبان، وجبلة عن المفضل، الباقون مشدد، وهو الاختيار لما ذكرت، (خُبْرًا) بضم الحاء والباء العباس عن أَبِي عَمْرٍو، وفي قول أبي علي، الباقون بإسكان الياء، وهو الاختيار؛ لأنه أوجز، (مَطْلِعَ الشَّمْسِ) بفتح اللام الحسن، وابن مُحَيْصِن، وَحُمَيْد، أما (مَطْلِعَ الفَجْرِ) بكسر اللام علي، ومحمد، وابن مُحَيْصِن، وَحُمَيْد، وابْن مِقْسَمٍ بفتح اللام فيهما، الباقون بكسر اللام في الأول وفتحها في الثاني، وهو الاختيار ليجمع بين المصدر والموضع، (السَّدَّيْنِ)، و (سَدًّا) بالفتح فيهما حيث وقع الزَّعْفَرَانِيّ، وحفص، وهارون، ومحبوب عن أَبِي عَمْرٍو وافق مكي غير ابْن مِقْسَمٍ وأَبُو عَمْرٍو ها هنا وافق كوفي غير قاسم، وعَاصِم إلا حفصا في النكرة، الباقون بالرفع، وهو الاختيار؛ لموافقة أهل المدينة، واختلف عن الحسن، وقَتَادَة، والْجَحْدَرِيّ فروى عنهم الرفع والنصب جميعًا (يَفْقَهُونَ) بضم الياء وكسر القاف كوفي غير قاسم، وعَاصِم، ومحمد بْن سَعْدَانَ، الباقون بفتحتين وهو الاختيار لقوله: (لَا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثًا)، " خَرَاجًا "، وفي الموضعين بألف الحسن، والزَّعْفَرَانِيّ، وابْن مِقْسَمٍ، وكوفي غير عَاصِم، وقاسم، وابْن سَعْدَانَ وافق قاسم في المؤمنين ابن عامر في الكل بغير ألف، الباقون بالتوحيد إلا في (خَرَاجُ رَبِّكَ) فإنه بالألف،

<<  <   >  >>