ويَعْقُوب، والرستمي وابن أبي نصر، وسهل، وحماد، وابن نوح عن قُتَيْبَة، والثغري في قول الرَّازِيّ، وهو الاختيار، يعني: تساقط الجذع، وابن أبي عبلة كذلك إلا أنه بغير ألف " تسقط "، الباقون بالتاء وفتحها مشدد (وَبَرًّا) بكسر الباء الْعُمَرِيّ، والقورسي، والسمسار عن أبي جعفر، الباقون بفتح الباء، وهو الاختيار، يعني: وجعلني بَرًّا (قَوْلَ الْحَقِّ) نصب دمشقي، وعَاصِم، ويَعْقُوب، والزَّعْفَرَانِيّ، وهو الاختيار على أنه نعت لمصدر محذوف، والباقون بالرفع (قَالَ الْحَقُّ) بالألف ورفع القاف طَلْحَة، والْأَعْمَش رواية زائدة، والثعلبي عن ابْن ذَكْوَانَ (تُتْلَى) بالياء ابْن مِقْسَمٍ، وإبرهيم المسجدي عن قُتَيْبَة، والنحاس عن ورش، وهو الاختيار لوجود الحائل، الباقون بالتاء، (أَضَاعُوا الصَّلَاةَ) على الجمع ابْن مِقْسَمٍ، والحسن، الباقون على التوحيد، وهو الاختيار؛ لموافقة المصحف، ولأنه اسم جنس (جَنَّاتُ عَدْنٍ) بالرفع ابن أبي عبلة، وأبو حيوة، والحسن، والمنادي عن نافع، والقورسي عن أبي جعفر والمسجدي عن قُتَيْبَة، وابن حبيب، وابن يونس عن الكسائي، والشافعي عن ابْن كَثِيرٍ، واللؤلؤي عن أَبِي عَمْرٍو، وهو الاختيار على إضمار المبتدأ، الباقون بكسر التاء (جَنَّةُ عَدْنٍ) على التوحيد بالرفع إسحاق الأزرق عن حَمْزَة، (نُورِثُ مِنْ عِبَادِنَا) بفتح الواو وتشديد الراء ابن أبي عبلة، وأبو حيوة، والحسن، وقَتَادَة، ومحبوب عن أَبِي عَمْرٍو، وابْن مِقْسَمٍ، ورُوَيْس، والخزاز في قول أبي الحسين وهو سهو، والجماعة بخلافه، وهو الاختيار على المبالغة، الباقون خفيف، (أَيُّهُمْ) بنصب الياء بشر عن طَلْحَة، وزائدة عن الْأَعْمَش، الباقون بالرفع، وهو الاختيار؛ لأن الاستفهام لا يعمل فيه ما قبله، (مَقَامًا) بضم الميم مكي، والجعفي، وأَبُو حَاتِمٍ عن أَبِي عَمْرٍو، وأما في الأحزاب فحفص غير ابن القاسم، وأما في الدخان فمدني، ودمشقي، الباقون بالفتح، وهو الاختيار لقوله:(مَقَامُ إِبْرَاهِيمَ)، (وُلْدًا) بضم الواو ها هنا والزخرف وسورة نوح علي، والزَّيَّات، والْعَبْسِيّ، والْأَعْمَش، وطَلْحَة وافق بصري غير أيوب، وخارجة، ومكي غير ابن مقسم في نوح، الباقون بالفتح، وهو الاختيار لإجماعهم (مَا كَانَ لِلَّهِ أَنْ يَتَّخِذَ مِنْ وَلَدٍ) خارجة عن نافع وعن أَبِي عَمْرٍو بكسر الواو في نوح (نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ)" ويساق المجرمون " على ما لم يسم فاعله الحسن، والْجَحْدَرِيّ، الباقون على تسمية الفاعل، وهو