للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

النبأ، (لَا نُخْلِفُهُ) بإسكان الفاء أبو جعفر، وشيبة، الباقون برفعها، وهو الاختيار صفة للموعد، (سُوًى) بضم السين يَعْقُوب، وسهل، والحسن، وقَتَادَة، وابن عامر، وعَاصِم، والْأَعْمَش، وطَلْحَة، والزَّيَّات، والْعَبْسِيّ، والزَّعْفَرَانِيّ، وابْن مِقْسَمٍ، وهو الاختيار؛ لاتفاق أواخر الآي،. الباقون بكسر السين، (يَوْمُ الزِّينَةِ) بنصب الميم أبو حيوة، وابن أبي عبلة، والحسن، وقَتَادَة، والْجَحْدَرِيّ، وهبيرة، والز عفراني، الباقون برفع الميم، وهو الاختيار، لأنه خبر المبتدأ (وَأَنْ يُحْشَرَ النَّاسُ) على تسمية الفاعل الْجَحْدَرِيّ، الباقون على ما لم يسم فاعله وهو الاختيار كيلا ينسب الحشر إلى فرعون (فَيُسْحِتَكُمْ) بضم الياء وكسر الحاء الزَّعْفَرَانِيّ، ورُوَيْس، والوليد، وكوفي غير قاسم، وأبي بكر، والمفضل، وأبان، الباقون بفتح الياء والخاء، وهو الاختيار من الثلاثي سحت، (إِنْ هَذَانِ) " إنْ " خفيف " هذان " بالألف أبو حيوة، وَحُمَيْد بن الوزير عن يَعْقُوب، والزَّعْفَرَانِيّ، ومكي غير ابْن مِقْسَمٍ، وابن جبير عن أبي بكر، وجبلة عن المفضل، وحفص إلا البحتري، وابن صبيح، وهو الاختيار، يعني: ما هذان، الباقون (إنَّ) مشدد أَبُو عَمْرٍو غير يونس وإبرهيم بن الغلاف (هَذَاينِ) بياء (عِصِيُّهُمْ) بضم العين هارون عن الحسن (تُخَيَّلُ) بالتاء على ما لم يسم فاعله أبو حيوة، وقَتَادَة، والحسن، والْجَحْدَرِيّ، والزَّعْفَرَانِيّ، وَرَوْحٌ والْأَخْفَش، والوليد بن يزيد، وأبو السَّمَّال (تُخَيِّلُ) كذلك إلا أنه يجعل العصي فاعله فيكسر الياء، الباقون بالياء على ما لم يسم فاعله، وهو الاختيار؛ لأنه ليس بتأنيث حقيقي وروى ابن نمس عن أبي حيوة (نُخَيِّلُ) بالنون وكسر الياء.

(تَلْقَفْ) خفيف، وقد مر، (كَيْدُ سَاحِرٍ) بنصب الدال مجاهد، وَحُمَيْد، وهو الاختيار على أنه مفعول (صَنَعُوا)، و (إِنَّمَا) كافة، الباقون (كَيْدُ) رفع، (تُقْضَى) على ما لم يسم فاعله (الْحَيَاةَ) رفع ابن أبي عبلة، وافقه أبو حيوة على رفع (الْحَيَاةُ)، الباقون على تسمية الفاعل ونصب (الْحَيَاةَ)، وهو الاختيار لقوله: (فَاقْضِ مَا أَنْتَ قَاضٍ)، (لَا تَخَافُ دَرَكًا) بغير ألف مجزومة الْأَعْمَش، والزَّيَّات، وابن صبيح، الباقون بألف، وهو الاختيار لقوله: (وَلَا تَخْشَى)، (دَرْكًا) بإسكان الراء طَلْحَة، وأبو حيوة، الباقون بفتحها، وهو الاختيار؛ لأنه أشبع، (أَنْجَيْنَاكُمْ)،

<<  <   >  >>