الإعانة أولى في هذا الباب (يُصْدِرَ) بفتح الياء وضم الدال أبو جعفر، وشيبة، وشامي، وأَبُو عَمْرٍو، وأيوب غير عبد الوارث عن أَبِي عَمْرٍو، الباقون بضم الياء وكسر الدال، وهو الاختيار أراد أن يصدر الرعاء غنمهم، (عُدْوَانَ) بكسر العين أبو حيوة، الباقون بضم العين، وهو الاختيار،، لموافقة الجماعة، (جَذْوَةٍ) بضم الجيم الْأَعْمَش، وطَلْحَة، وأبو حيوة، وابن أبي عبلة، وابْن مِقْسَمٍ، والزَّعْفَرَانِيّ، والجعفي عن أبي بكر، وحَمْزَة غير ابْن سَعْدَانَ، وهو الاختيار، لأن الفُعلة أقوى من الفِعلة بفتح الجيم عَاصِم غير الجعفي، الباقون بكسرها (الرَّهْبِ) بضمتين أبان عن قَتَادَة، والحسن، وابن كيسة عن الزَّيَّات في قول ابن هاشم، وبضم الراء وإسكان الهاء سماوي غير قاسم، وحفص إلا الخزاز، وابن كيسة، وحمصي وبفتح الراء رإسكان الهاء الحلواني عن قَتَادَة، وحفص إلا الخزاز، وأبان عن عَاصِم، الباقون بفتحهما، وهو الاختيار، لأنه أشهر، (أَيَّمَا الْأَجَلَيْنِ) بإسكان الياء عباس طريق أبي علي، الباقون بفتحها، وهو الاختيار، لأنه أشهر، (يُصَدِّقُنِي) برفع القاف عَاصِم، وقاسم، والزَّيَّات، والْعَبْسِيّ، والْأَعْمَش، وطَلْحَة، والزَّعْفَرَانِيّ، وابْن مِقْسَمٍ، والجعفي، ومحبوب، وهارون عن أَبِي عَمْرٍو، وإسماعيل عن أبي جعفر في قول الدهان، وهو الاختيار في موضع الحال صلة للرداء، الباقون بالجزم (وَقَالَ مُوسَى) بغير واو ابْن كَثِيرٍ، الباقون بالواو، وهو الاختيار اتباعًا للمصحف (وَرَحْمَةً) رفع أبو حيوة، وهو الاختيار، لأن معناه: ولكن أنت رحمة (تَظَاهَرَا) مشدد أبو خالد عن الْيَزِيدِيّ، وأبو حيوة، ويحيى بن الحارث، ولا معنى له (اظَّاهَرا) بألف وصل في موضع الياء طَلْحَة في رواية بشر، والْأَعْمَش في رواية زائدة، الباقون بالتاء مع تخفيف الطاء، وهو الاختيار، يعني: موسى، وهارون، ولموافقة المصحف، (وَصَّلْنَا) خفيف (وَصَلْنَا) عن الحسن، والزَّعْفَرَانِيّ، الباقون مشدد، وهو الاختيار على التأكيد، (نُتَخَطَّفْ) برفع الفاء المنقري، الباقون بالجزم، وهو الاختيار جوابًا للشرط (يُجْبَى) بالتاء مدني، وسهل، ورُوَيْس، وزيد، وابن حسان، عن يَعْقُوب، وأَبُو حَاتِمٍ عن عَاصِم، والزَّعْفَرَانِيّ، الباقون بالياء، وهو الاختيار للحائل (كَمَا غَوَيْنَا) بكسر الواو أبان، الباقون بفتح الواو وهو الاختيار، لأنه فعل يفعل، (وَلَا تُسْأَلْ) بالتاء وفتحها وجزم اللام، (الْمُجْرِمُونَ) رفع على النهي القورسي والشيزري، والإنطاكي والأوسي عن