للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

المطففين، زاد حمصي في الطور، الباقون بألف، وهو الاختيار اقتداء بالمصاحف، (فِي ظُلَلٍ) مضى في سورة البقرة (فَاسْمَعُونِ) بفتح النون عصمة عن عَاصِم، الباقون بكسرها، وهو الاختيار، لأنه أقوى (جِبِلًّا) بكسر الجيم والباء مع التشديد أبو حيوة، وعَاصِم غير ابن جبير عن أبي بكر، ومدني، وأيوب، وسهل، والزَّعْفَرَانِيّ بضمتين مشدد حمصي، وَرَوْحٌ، وزيد، وابْن مِقْسَمٍ، وابن جبير عن عَاصِم، وابن صبيح بإسكان الباء حماد بن سلمة، وإسماعيل عن ابْن كَثِيرٍ، وأبو كيسة عن حَمْزَة، ودمشقي، وأَبُو عَمْرٍو غير الأصمعي، والْأَعْمَش، الباقون بضمتين خفيف، والاختيار ما عليه نافع لقوله: (وَالْجِبِلَّةَ الْأَوَّلِينَ)، (نُنَكِّسْهُ) بضم النون الأولى وفتح الثانية مشدد الكاف الزَّيَّات، والْعَبْسِيّ، والْأَعْمَش، وعَاصِم غير المفضل طريق سعيد، وأبان، والخزاز، الباقون بإسكان النون الثانية خفيف، وهو الاختيار من نكس ينكس، (أَفَلَمْ تَكُونُوا تَعْقِلُونَ) بالياء فيهما محبوب، وهارون عن أبي عمرو، الباقون بالتاء، وهو الاختيار لقوله: (مِنْكُمْ)، (لِيُنْذِرَ) بالتاء مدني، وقاشم، وبصري غير أَبِي عَمْرٍو، ودمشقي، الباقون بالياء، وهو الاختيار لقوله: (وَمَا عَلَّمْنَاهُ)، وهكذا في الأحقاف، وزاد الزَّيْنَبِيّ عن البزي، وجبلة هناك أما في المؤمن (لِيُنْذِرَ يَوْمَ التَّلَاقِ). قال ابن مهران والعراقي يَعْقُوب غير روح، وقال الرَّازِيّ: ابن مأمون عن رُوَيْس ولا يعرف هذا لأحد من العلماء غيرهم (مُضِيًّا وَلَا يَرْجِعُونَ) بكسر الميم الثغري في قول الرَّازِيّ، الباقون بضمها، وهو الاختيار، لأنه أشهر، (رَكُوبُهُمْ) بضم الراء الحسن، وأبو حيوة، والزَّعْفَرَانِيّ، والإنطاكي عن أبي جعفر، وأبو السَّمَّال، الباقون بفتحها، وهو الاختيار عل الاسم دون المصدر " يقدر على أن يخلق "، وفي الأحقاف والقيامة بالياء من غير ألف الْجَحْدَرِيّ وافق رُوَيْس هاهنا، ويَعْقُوب، وسهل في الأحقاف، الباقون (بِقَادِرٍ) على وزن فاعل، وهو الاختيار، لموافقة المصحف " وهو الخالق العليم " بألف بعد الخاء الحسن. وشريح بن يونس عن علي، وفهد بن الصقر عن يَعْقُوب، والشيزري عن أبي جعفر، وشيبة، الباقون بألف بعد اللام مشدد، وهو الاختيار، لأنه أولى بتكثير الخلق.

* * *

<<  <   >  >>