النَّار» . وَأما أثر ابْن عمر؛ (فَرَوَاهُ) من طَرِيق زُهَيْر، نَا أَبُو إِسْحَاق قَالَ: «سَمِعت ابْن عمر يَقُول بَين الصَّفَا والمروة: رب اغْفِر وَارْحَمْ، وَأَنت - أَو: إِنَّك - الْأَعَز الأكرم» .
الحَدِيث الْأَرْبَعُونَ
«أنَّه - صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم - فَمن بعده لم يسعوا إِلَّا بعد الطّواف» .
هُوَ كَمَا قَالَ، وَهُوَ مستفيض فِي الْأَحَادِيث الصَّحِيحَة استفاضة (تغني عَن تدوينها) .
الحَدِيث الْحَادِي بعد الْأَرْبَعين
«أنَّه - صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم - بَدَأَ بالصفا، وَختم بالمروة» .
هَذَا صَحِيح، رَوَاهُ مُسلم من حَدِيث جَابر الطَّوِيل كَمَا (سلف) .
الحَدِيث الثَّانِي بعد الْأَرْبَعين
«أنَّه - صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم - بعث أَبَا بكر أَمِيرا عَلَى الحجيج فِي السّنة التَّاسِعَة من الْهِجْرَة» .
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute