للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

عَمِّي فَرَدَّهَا عَلَيَّ، فَهِيَ لَهُ نَجَاةٌ".

رَوَاهُ أَحْمَدُ (١)، والطبراني في الأوسط باختصار، وأبو يعلى بتمامه، والبزار بنحوه، وفيه رجل لم يسمّ، ولكن الزهري وثقه وأبهمه.

وَقَدْ ذكرته (ظ-١) بسنده حتى لا أبتدئ الكتاب بحديث منقطع.


(١) إسناده ضعيف لجهالة شيخ الزهري، وهو في مسند أحمد ١/ ٦.
وأخرجه أبو يعلى ١/ ٢١ - ٢٢ برقم (١٠) والبزار ١/ ٨ برقم (١) عن طريق يعقوب بن إبراهيم، حدثنا أبي، عن صالح بن كيسان، عن ابن شهاب، بهذا الإسناد.
وأخرجه زيد بن أبي أنيسة، عن عبد الله بن محمد بن عقيل، عن أبان بن عثمان، عن عثمان، عن أبي بكر ... وهذا إسناد حسن. انظر علل الدارقطني ١/ ١٧٤.
وأخرجه أبو يعلى ١/ ٢٠ - ٢١ برقم (٩)، وابن عدي في كامله ٤/ ١٥٥٨ من طريق مسروق بن المرزبان قال: أخبرني عبد السلام، عن عبد الله بن بشر، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب، عن عثمان بن عفان، به.
وأخرجه عبد الرزاق ١١/ ٢٨٥ - ٢٨٦ برقم (٢٠٥٥٤) -ومن طريقه أخرجه البزار ١/ ٨ برقم (١) - من طريق معمر، عن الزهري قال: لما قبض رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كاد بعض أصحابه أن يوسوس، فكان عثمان ممن كان كذلك، فمر عمر ... وعند البزار "عن الزهري قال: حدثني رجل من الأنصار من أهل العقبة ... ".
وقال البزار: "رواه معمر، وصالح بن كيسان، وقد تابعهما غير واحد على هذ الرواية عن الزهري، عن رجل من الأنصار. =

<<  <  ج: ص:  >  >>