وقال البزار: "رواه عن الحسن: أبو بكر بن عياش، وعبد الرحمن بن مغراء". وهذا عند البيهقي في "شعب الإيمان" ٤/ ٢٩٣ برقم (٥١٤٩). وأخرجه البخاري في "الأدب المفرد" برقم (٣١٢) وأبو يعلى في المسند ٩/ ٢٠ برقم (٥٠٨٨) من طريق أبي بكر بن عياش، حدثنا الحسن بن عمرو الفقيمي، بالإسناد السابق. وأخرجه أحمد ١/ ٤٠٥، والترمذي في البر (١٩٧٨) باب: ما جاء في اللعنة، وابن أبي شبية في المصنف ١١/ ١٨، والبغوي في شرح السنة ١٣/ ١٣٤ برقم (٣٥٥٥)، والخطيب في "تاريخ بغداد" ٥/ ٣٣٩، وأبو نعيم في "حلية الأولياء" ٤/ ٢٣٥، و٥/ ٥٨. والبيهقي في الشهادات ١٠/ ٢٤٣ باب: الشاعر يشبب بامرأة بعينها، من طريق محمد بن سابق، عن إسرائيل، عن الأعمش، عن إبراهيم، عن علقمة، عن ابن مسعود ... وصححه ابن حبان برقم (١٩٢) بتحقيقنا، وتلميذه الحاكم ١/ ١٢ وأقره الذهبي، وهو كما قالوا. وقال الترمذي: "هذا حديث حسن غريب". وقد شرحنا غريبه في المسند. وانظر أيضاً موارد الظمآن برقم (٤٨) بتحقيقنا. وجامع الأصول ١٠/ ٧٥٧. وصححه الحاكم ١/ ١٢ ووافقه الذهبي.