٤١١- حول موقف اليهود والنصارى وعبد الله بن أبي سلول
٤١٥- محاولة اليهود قتل الرسول بالصخرة واخباره تعالى بذلك.
٤١٥- توعد اليهود والنصارى في وقت كثر فيه ممالئوهم.
٤١٧- اخباره تعالى عن المرتدين وأنه سيأتي بقوم يحبهم ويحبونه يجاهدون في سبيله.
٤٢٠- حول غزوة أحد
٤٢٦- دعوة الرسول لنصارى نجران للمباهلة وخضوعهم له.
٤٣٤- حول الآية «الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنْفِقُونَها ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ»
٤٣٤- اخباره عن اليهود.
٤٣٥- ما أرجف به المشركون بعد هزيمة المسلمين في أحد
٤٣٦- حول الآية «وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ مَساجِدَ اللَّهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ»
٤٣٧- قوله صلّى الله عليه وسلم لعثمان بن أبي طلحة العبدري بأن مفاتيح مكة ستكون له وحصول ذلك.
٤٤٦- اخبار الرسول أصحابه أن الله سيمكن لهم في الأرض ويستخلفهم.
٤٤٨- قوله صلّى الله عليه وسلم في أوان ضعفه أنه سيعظم أمره ويعلو شأنه.
٤٨٤- حول الآية الكريمة «سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ» وكيف كان كما أخبر تعالى.
٤٨٩- في اخراج يهود بني النضير من المدينة وما فيه من آيات.
٥٠٩- كيف أن معجزات الرسول يغني بعضها عن بعض وليس كذلك الأمور التي يسلم فرضها ويشمل وجوبها.
٥١١- كتب رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى ملك الروم وملك فارس، وما فيها من دلالات
٥١٨- بين جرير بن عبد الله البجلي واليهودي
٥٢٧- سيرة الرسول عليه الصلاة والسلام في السابقين والبدريين