٥٢٨- الرد على دعوى العصمة لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه
٥٣٧- الرد على علي أن الأئمة كانوا يعلمون المكاره التي كانت ستنزل بهم
٥٣٩- الرد على أن النجوم تدل على ما كان ويكون، أو أن الأئمة يعلمون الغيب
٥٤٤- الرد على ما تدعيه الشيع من المعجزات لعلي رضي الله عنه وأئمتهم من بعده وبيان أن عليا كان منكرا لمثل هذه الأقوال إنكارا شديدا.
٥٥٣- حول قولهم بأن الله حرّم ذرية فاطمة رضي الله عنها عن النار.
٥٥٤- حول الادعاء بأن لأهل بيت الرسول خمس أموال المسلمين
٥٥٨- الرد على الروايات التي زوروها من أن الفروض لا تجب على أهل بيته عليه الصلاة والسلام وشيعته
٥٦٠- حول تولية الخلفاء الراشدين صحابة رسول الله
٥٧٧- عليّ رضي الله عنه استن بسنن أبي بكر وعمر رضي الله عنهما وعمل بها
٥٨٢- الرد على دعوى القرامطة أن الصحابة أخروا عليا لكراهتهم له
٥٩٤- حول أقوال الباطنية ووسائلهم في استدراج المسلمين الى التخلي عن حقائق الايمان والفرائض.
٥٩٧- كيف ظهرت الباطنية وقامت دولتهم في المغرب ثم في غيرها.
٦١٤- حول بعض الشكوك التي يطلقها الباطنية عن أحاديث الرسول عليه الصلاة والسلام
٦١٥- كحديث «بيت لا تمر فيه جياع أهله» وغيره، وتعليق واسع حول التداوي والأدوية واستعمالها.
٦٥٠- ما شكك به الباطنية من زواج الرسول بابنة مولاه زيد بن حارثة
٦٥٥- دعواهم أن رسول الله عليه الصلاة والسلام كان يتستر على نفسه ببعض أفعاله.