[٥٨٥]- أمثال أبي عبيد ١١٣، جمهرة الأمثال ١/٣٤٦، مجمع الأمثال ١/١٩٢، المستقصى ٢/٦٦، نكتة الأمثال ٥٩، وفيه: «احلب ضرعها بالساعد الأشدّ» ، العقد الفريد ٣/٩٥، اللسان (حلب) . [٥٨٦]- أمثال أبي عبيد ٢٠١، جمهرة الأمثال ١/٧٤ و ٥٥٠، مجمع الأمثال ١/١٩٥ و ٣٦١، المستقصى ١/٧٠، نكتة الأمثال ١٢٣- ١٢٤، زهر الأكم ٣/٢٤٠، اللسان (روب، شطر) . قال العسكري: «يضرب مثلا للرجل يعين صاحبه على أمر له فيه نصيب» . [٥٨٧]- مجمع الأمثال ١/١٩٦، المستقصى ٢/٥٧. قال الزمخشري: «يضرب في الانتفاع باللئيم عند الإهانة» . [٥٨٨]- مجمع الأمثال ١/١٩٦ وفيه: «ما تودّ» المستقصى ٢/٦٣، العقد الفريد ٣/١٠٢. وهو من قول عمر بن أبي ربيعة في (ديوانه ٣٢٠- ٣٢١) : ليت هندا أنجزتنا ما تعد ... وشفت أنفسنا ممّا تجد واستبدّت مرّة واحدة ... إنّما العاجز من لا يستبد زعموها سألت جاراتها ... وتعرّت ذات يوم تبترد أكما ينعتني تبصرنني ... عمر كنّ الله أم لا يقتصد فتضاحكن وقد قلن لها: ... حسن في كلّ عين من تود حسدا حمّلنه من شأنها ... وقديما كان في النّاس الحسد [٥٨٩]- مجمع الأمثال ١/١٩٦، المستقصى ٢/٦٠. قال الميداني: «يعني أن الكلام القبيح مثل الحدث، تمثّل به ابن عباس وعائشة رضي الله عنهما» وورد المثل في أمثال أبي عبيد ٤٩، ونكتة الأمثال ٦، والمستقصى ١/٣١٠ برواية: «الحدث حدثان؛ حدث من فيك، وحدث من فرجك» .