[٧١٧]- أمثال أبي عبيد ٢٦٧، جمهرة الأمثال ١/٥١٥، مجمع الأمثال ١/٣٣٩، المستقصى ٢/١١٨، نكتة الأمثال ١٦٨، اللسان (سرق، نحر) . [٧١٨]- أمثال أبي عبيد ٥٨، جمهرة الأمثال ١/٥١٠، فصل المقال ٥٩، مجمع الأمثال ١/٣٤٣، المستقصى ٢/١١٨، نكتة الأمثال ١٩، زهر الأكم ١/٣٠٥، العقد الفريد ٣/٨٤. [٧١٩]- في المطبوع: «فاصدق» وهو تحريف والمثل في أمثال أبي عبيد ٤٦، جمهرة الأمثال ١/٥٠٩، مجمع الأمثال ١/٣٤٢، المستقصى ٢/١١٥، نكتة الأمثال ١١، زهر الأكم ٣/١٥٩. [٧٢٠]- أمثال الضبي ١٦٠، أمثال أبي عبيد ٢٩٦، وفيه «أسمن..» الفاخر ٧٠، جمهرة الأمثال ١/٥٢٥، فصل المقال ٤١٩ و ٤٨٩، برواية أبي عبيد، مجمع الأمثال ١/١٣٥ و ٣٣٣، المستقصى ٢/١٢١، نكتة الأمثال ١٨٩ برواية أبي عبيد، زهر الأكم ٣/١٧٩، العقد الفريد ٣/١١٧، اللسان (سمن) . قال المفضل الضبي: «زعموا أنه كان لرجل من طسم كلب فكان يسقيه اللبن، ويطعمه اللحم ويسمنه ويرجو أن يصيد به، أو يحرس غنمه، فأتاه ذات يوم وهو جائع فوثب عليه الكلب فأكله، فقيل: سمّن كلبك يأكلك» . قال طرفة في (ديوانه ١٦٥) : ككلب طسم وقد تربّبه ... يعلّه بالحليب في الغلس ظلّ عليه يوما يفرفره ... إلّا يلغ في الدّماء ينتهّس وأورد الميداني قصّة أخرى للمثل ملخّصها أنّ قائل المثل هو حازم بن المنذر الحمّاني، وذلك أنّه كان في بعض أسفاره فعثر على غلام ملفوف بأثواب بالية فحمله معه وربّاه، فلمّا كبر هوي ابنة حازم وأصبح يلقاها سرّا، فلما فطن الأب للأمر قال المثل، وحمل عليه بالسيف ففرّ ولحق بقومه همدان، وانصرف حازم إلى ابنته يريد قتلها فوجدها قد اختنقت.