[٧٢٢]- أمثال أبي عبيد ١٩٧، مجمع الأمثال ١/٣٣٧، نكتة الأمثال ١٢٠، وفيها: «يضع الشرف» المستقصى ٢/١٢٣. [٧٢٣]- مجمع الأمثال ١/٣٤٣، المستقصى ٢/١٢٣، وفيه: «من حسن الانتساب» ، زهر الأكم ٣/١٨٢ وفيه: «.. يمنع الانتساب» . [٧٢٤]- أمثال أبي عبيد ١٥٧، الدرة الفاخرة ٢/٤٥٥، جمهرة الأمثال ١/٥٢٥، فصل المقال ٢٣٨، مجمع الأمثال ١/٣٤٢، المستقصى ٢/١٢٢، نكتة الأمثال ٩٢، زهر الأكم ٣/١٨١، العقد الفريد ٣/١٠٥، اللسان (صرع) . المخصص ١٢/١١٦. قال أبو عبيد: «لأن يزال الإنسان وهو عامل بوجه العمل وطريق الإحسان والصوّاب، خير من أن تأتيه الإصابة وهو عامل بالإساءة والخرق» . يضرب في الأمر بلزوم الطريقة المثلى. [٧٢٥]- في المطبوع: «وسالباه» وهو تحريف والمثل في أمثال أبي عبيد ٢٧٢، جمهرة الأمثال ١/٥١٥، مجمع الأمثال ١/٣٣٥، المستقصى ٢/١٢٣، نكتة الأمثال ١٧١- ١٧٢، تمثال الأمثال ٤٥٩. قال أبو عبيد: «إذا رأيت رجلا قد سلبه رجل علم أنّه لم يسلبه وهو حيّ ممتنع، فعلم بهذا أنّه قد قتله ثمّ سلبه» . وقال الزمخشري: «أي إذا رأيت رجلا سلب رجلا دلّك ذلك على أنّه قتله لأنّه لم يقدر على سلبه وهو حيّ ممتنع، فجعل القاتل سالبا يضرب لإساءة الرجل يستدلّ بها على أكثر منها» . وقد ورد المثل في شعر الوليد بن عقبة قاله يوم مقتل عثمان وهو: بني هاشم كيف الهوادة بيننا ... وعند عليّ سيفه ونجائبه قتلتم أخي كيما تكونوا مكانه ... كما غدرت يوما بكسرى مرازبه ثلاثة رهط قاتلان وسالب ... سواء علينا قاتلاه وسالبه