للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[٧٢٦]- سواء هو والعدم. أي وجوده وعدمه سواء لقلة غنائه.

[٧٢٧]- سيرين في خرزة. أي حاجتين في حاجة، يضرب مثلا لمن أدخل أمرا في أمر، وذلك رديء لأنّه يفسد الأمرين معا.

[٧٢٨]- سداد من عوز. أي فيه بلغة وإن كان غير مقنع.

[٧٢٩]- سواسية كأسنان المشط. أي هم متساوون، قاله النّبيّ عليه الصّلاة والسّلام.

[٧٣٠]- سأكفيك ما كان قوالا. كان النّمر بن تولب تزوّج امرأة من بني أسد وقد أسنّ، يقال لها جمرة بنت نوفل، وكان له ابن أخ فراودها عن نفسها، فشكت إليه، فقال:

إذا أراد منك شيئا من ذلك فقولي كذا وقولي كذا، فقالت كذا.


[٧٢٦]- أمثال أبي عبيد ٣٠٧، جمهرة الأمثال ١/٥١٨، مجمع الأمثال ١/٣٣٨، المستقصى ٢/١٢٣، نكتة الأمثال ١٩٥، العقد الفريد ٣/١١٨.
[٧٢٧]- أمثال أبي عبيد ٢٥٧، جمهرة الأمثال ١/٥١٤، مجمع الأمثال ١/٣٤٣، المستقصى ٢/٧٣، نكتة الأمثال ١٦١، المخصص ١٠/٩ وفيه «أجمع سيرين..» .
[٧٢٨]- أمثال أبي عبيد ١٣٥، جمهرة الأمثال ١/٥٢٦، مجمع الأمثال ١/٣٣٨، المستقصى ٢/١١٧، تمثال الأمثال ٤٥٢، اللسان (سدد) .
السّداد: البلغة، العوز: الحاجة. يضرب مثلا للقليل يقنع به.
[٧٢٩]- أمثال أبي عبيد ١٣٢، وفيه: «هم سواء..» جمهرة الأمثال ١/٥٢٢، فصل المقال ١٩٧، مجمع الأمثال ١/٣٢٩، المستقصى ٢/١٢٤، نكتة الأمثال ٧٥، ثمار القلوب ٣٣٤، اللسان (سوا) .
[٧٣٠]- أمثال الضبي ٦٩، وفيه: «إني سأكفيك ما كان قولا» ، جمهرة الأمثال ١/٥٢٤، وفيه: «قولا» ، مجمع الأمثال ١/٣٤٣، المستقصى ٢/١١٣.