[٧٩٣]- أمثال أبي عبيد ٢٤٧، جمهرة الأمثال ٢/٤٨، المستقصى ٢/١٦٠، نكتة الأمثال ١٥٥، اللسان (سبر، عرض) . والسابريّ من الثياب: الرّقيق الجيّد، وهو يرغب بأدنى عرض. [٧٩٤]- أمثال أبي عبيد ٢٩١، جمهرة الأمثال ٢/٥٠، مجمع الأمثال ٢/١٢، المستقصى ٢/١٦٠، وفيه «حميّقا» نكتة الأمثال ١٨٥. يضرب مثلا للرجل يأنس بالرّجل حتى يجترئ عليه. [٧٩٥]- أمثال الضبي ١٦٧، ١٨٧، جمهرة الأمثال ٢/٦١، مجمع الأمثال ٢/١٥، المستقصى ٢/١٦٧، تمثال الأمثال ٤٧٢، اللسان (علق) ، المخصص ١٢/٧٦. قال المفضّل الضبي: «زعموا أن رجلا من العرب خطب إلى قوم من العرب فتاة لهم، ورغب في صهرهم وكانت فتاتهم سوداء دميمة، فأجلسوا له مكانها امرأة جميلة، فأعجبته فتزوجها، فلمّا دخلت عليه إذ المرأة غير التي رأى. قال: ويلك من أنت؟ قالت: فلانة ابنة فلان، اسم المرأة التي تزوج قال: ما أنت بالتي رأيت. قالت: علقت معالقها وصرّ الجندب، فأرسلتها مثلا، قال: فإن كنت أنت فلانة فالحقي بأهلك فأنت طالق» . وروى الميداني قصة ثانية للمثل فقال: «وأصله أن رجلا انتهى إلى بئر وعلّق رشاءه برشائها، ثمّ صار إلى صاحب البئر فادّعى جواره. فقال له: وما سبب ذلك؟ قال: علقت رشائي برشائك، فأبى صاحب البئر وأمره بالرّحيل فقال: علقت معالقها وصرّ الجندب» أي جاء الحرّ ولا يمكنني الرحيل» . [٧٩٦]- مجمع الأمثال ١/١٨٦، المستقصى ١/٣٣٨ وفيهما: «ألقت مراسيها بذي رمرام» . يضرب لمن اطمأنّ وقرّت عينه بعيشه.