[٨١٦]- أمثال أبي عبيد ٤٤، الدرة الفاخرة ٢/٤٥٥، فصل المقال ٢٩، مجمع الأمثال ٢/٢٩، المستقصى ٢/١٧٥، نكتة الأمثال ٩، العقد الفريد ٣/٨٢. قال الميداني: «يضرب هذا المثل عند اغتنام السّكوت لمن لا يحسن الكلام. [٨١٧]- مجمع الأمثال ٢/٣٠، اللسان (ظلل) وروايته فيهما: «علّة ما علّة، أوتاد واخلّة، وعمد المظلّة، أبرزوا لصهركم ظلّه» قالتها امرأة زوّجت وأبطأ أهلها هداءها إلى زوجها، فقالته استحثاثا لهم وقطعا لعلّتهم، يضرب في تكذيب العلل» . [٨١٨]- أمثال أبي عبيد ١٢٥، جمهرة الأمثال ٢/٤٩، مجمع الأمثال ٢/٢٣، المستقصى ٢/١٥٩، نكتة الأمثال ٧٠، العقد الفريد ٣/٩٧. [٨١٩]- أمثال أبي عبيد ٢٨١، مجمع الأمثال ٢/٢٤، المستقصى ٢/١٥٥، نكتة الأمثال ١٧٧ وفيها «.. شرّ من المغرم» جمهرة الأمثال ٢/٤٣، وفيه «عادة الشّرّ شرّ..» ، العقد الفريد ٣/١١٥. قال أبو عبيد: «ومعناه أن من عوّدته شيئا ثمّ منعته كان أشدّ عليك من الغريم» . يضرب في عادة سوء يعتادها صاحبها. [٨٢٠]- أمثال أبي عبيد ١٠٢، جمهرة الأمثال ٢/٥٨، فصل المقال ١٤٦، مجمع الأمثال ٢/١٨، وفيها «عنيتّه تشفي الجرب» ، المستقصى ٢/١٧١، وفيه «عنيّة تشفي الجرب» نكتة الأمثال ٥١، العقد الفريد ٣/٩٤، اللسان (عنا) ، المخصص ٧/١٦٥. قال الميداني: «يضرب للرجل الجيد الرأي يستشفى برأيه فيما ينوب» .