للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[٨١٥]- عاط بغير أنواط. المعاطي: المتناول. والأنواط: المعالق. أي فاعل بغير آلة.

[٨١٦]- عيّ صامت خير من عيّ ناطق. لأنّ الصّمت يستر عيبه، والنّطق يفضحه.

[٨١٧]- علّة ما علّة، أوتاد وأخلّة، ونهرنا في الحلّة. قالته عروس لأمّها حين قالت: ارفعي البيت، فاحتجّت بذلك.

[٨١٨]- عدوّ الرّجل حمقه، وصديقه عقله.

[٨١٩]- عادة السّوء شرّ غريم. معروف.

[٨٢٠]- عنيّة فلان تشفي الجرب. العنيّة: دواء يتّخذ للجرب. أي هو بعير.


[٨١٥]- أمثال أبي عبيد ٢٠٨، جمهرة الأمثال ٢/٤٦، مجمع الأمثال ٢/٢٤ و ١٤٢، المستقصى ٢/١٥٦، نكتة الأمثال ١٢٨، زهر الأكم ٢/٤٧، اللسان (عطا، نوط) ، المخصص ١٣/٥٤.
[٨١٦]- أمثال أبي عبيد ٤٤، الدرة الفاخرة ٢/٤٥٥، فصل المقال ٢٩، مجمع الأمثال ٢/٢٩، المستقصى ٢/١٧٥، نكتة الأمثال ٩، العقد الفريد ٣/٨٢.
قال الميداني: «يضرب هذا المثل عند اغتنام السّكوت لمن لا يحسن الكلام.
[٨١٧]- مجمع الأمثال ٢/٣٠، اللسان (ظلل) وروايته فيهما: «علّة ما علّة، أوتاد واخلّة، وعمد المظلّة، أبرزوا لصهركم ظلّه» قالتها امرأة زوّجت وأبطأ أهلها هداءها إلى زوجها، فقالته استحثاثا لهم وقطعا لعلّتهم، يضرب في تكذيب العلل» .
[٨١٨]- أمثال أبي عبيد ١٢٥، جمهرة الأمثال ٢/٤٩، مجمع الأمثال ٢/٢٣، المستقصى ٢/١٥٩، نكتة الأمثال ٧٠، العقد الفريد ٣/٩٧.
[٨١٩]- أمثال أبي عبيد ٢٨١، مجمع الأمثال ٢/٢٤، المستقصى ٢/١٥٥، نكتة الأمثال ١٧٧ وفيها «.. شرّ من المغرم» جمهرة الأمثال ٢/٤٣، وفيه «عادة الشّرّ شرّ..» ، العقد الفريد ٣/١١٥.
قال أبو عبيد: «ومعناه أن من عوّدته شيئا ثمّ منعته كان أشدّ عليك من الغريم» .
يضرب في عادة سوء يعتادها صاحبها.
[٨٢٠]- أمثال أبي عبيد ١٠٢، جمهرة الأمثال ٢/٥٨، فصل المقال ١٤٦، مجمع الأمثال ٢/١٨، وفيها «عنيتّه تشفي الجرب» ، المستقصى ٢/١٧١، وفيه «عنيّة تشفي الجرب» نكتة الأمثال ٥١، العقد الفريد ٣/٩٤، اللسان (عنا) ، المخصص ٧/١٦٥.
قال الميداني: «يضرب للرجل الجيد الرأي يستشفى برأيه فيما ينوب» .