للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[٨٠٩]- عبد ملك عبدا. أي لئيم ملك زهيدا.

[٨١٠]- عود يقلّح: أي ينقّي أسنانه ليخال طريّ الأسنان، والعود: المسنّ من الإبل.

والتّقليح: التّأديب. قلّح صبيّك: أي أدّبه.

[٨١١]- عير عاره وتده. عاره: أهلكه. وأصله أنّ رجلا أشفق على حماره، فربطه إلى وتد، فهجم عليه السّبع فلم يمكنه الفرار، فأهلكه ما احترس له به.

[٨١٢]- عنز استتيست. يضرب مثلا لمن يعزّ بعد الذّلّة.

[٨١٣]- عود يعوّد العنج. العود: المسنّ. والعنج: ضرب من السّير، أي كبير يؤدّب، ومسنّ يراض. ويروى: «يعلّم العنج» وهو رياضة البعير. عنجت البعير: إذا جذبت خطامه إليك وأنت راكبه، وعنجت البكر: إذا ربطت خطامه إلى ذراعه.

[٨١٤]- عشب ولا بعير. يضرب مثلا لمن له مال ولا ينفق منه.


[٨٠٩]- أمثال أبي عبيد ١٩٨، جمهرة الأمثال ٢/٤٣، مجمع الأمثال ٢/٦ بزيادة «.. فأولاه تبّا» ، المستقصى ٢/١٥٧، نكتة الأمثال ١٢١.
[٨١٠]- أمثال أبي عبيد ١٢١، الدرّة الفاخرة ١/١٥٧، جمهرة الأمثال ٢/٣٩، مجمع الأمثال ١/٣٩٨ و ٢/١١، المستقصى ٢/١٧٢، نكتة الأمثال ٦٦، تمثال الأمثال ٤٧٨، العقد الفريد ٣/٩٧، اللسان (قلح) ، المخصص ١/١٥٢.
يضرب للمسنّ يؤدّب ويراض.
[٨١١]- أمثال أبي فيد ٨٨، أمثال أبي عبيد ٣٣٣، جمهرة الأمثال ٢/٥٢، فصل المقال ٤٦٠، مجمع الأمثال ٢/١٣، المستقصى ٢/١٧٤، نكتة الأمثال ٢٠٨، اللسان (عير) .
[٨١٢]- أمثال أبي عبيد ١٢٠، جمهرة الأمثال ٢/٣٩، مجمع الأمثال ٢/٥١، المستقصى ٢/١٧٠، نكتة الأمثال ٦٦، اللسان (تيس) .
[٨١٣]- أمثال أبي عبيد ١٢١، جمهرة الأمثال ٢/٣٩، فصل المقال ١٨٢، مجمع الأمثال ٢/١٢، المستقصى ٢/١٧١، نكتة الأمثال ٦٦- ٦٧، تمثال الأمثال ٤٧٨، اللسان (عنج) . وفيها «يعلّم» .
قال صالح بن عبد القدوس في (حماسة البحتري ٣٧٣) :
إنّ الغصون إذا قوّمتها اعتدلت ... ولا تلين إذا قوّمتها الخشب
[٨١٤]- أمثال أبي عبيد ١٩٩، جمهرة الأمثال ٢/٢٥٤، فصال المقال ٢٩٢، مجمع الأمثال ٢/١٨، المستقصى ٢/١٦٢، نكتة الأمثال ١٢٢.
قال أبو عبيد والعسكري: «يضرب مثلا للرجل له مال كثير، وليس له من ينفقه عليه» .