[٨٠٤]- أمثال أبي عبيد ٢١٢، جمهرة الأمثال ٢/٤٦، الوسيط ١٢٤، مجمع الأمثال ٢/١٦، المستقصى ٢/١٦٢، نكتة الأمثال ١٣١ و ٢٠٥، العقد الفريد ٣/١١٠، اللسان (عشا) . زاد أبو عبيد: «وهذا المثل يروى عن ابن عباس وابن عمر وابن الزبير، وذلك أنّ رجلا أتاهم فقال: كما لا ينفع مع الشّرك عمل كذلك لا يضرّ مع الإيمان ذنب، فكلّهم قال له: «عشّ ولا تغتّر» يقولون: لا تفرّط في أعمال البرّ، وخذ في ذلك بأوثق الأمور، فإذا كان الشّأن هناك على ما ترجوه من الرّخصة والسّعة كان ما كسبت زيادة في الخير، وإن كان على ما تخاف كنت قد احتطت لنفسك» . [٨٠٥]- مجمع الأمثال ٢/٣٨، المستقصى ٢/١٦١. البارقة: السّحابة، ويضرب في تعليق الرجاء بالإحسان. [٨٠٦]- أمثال ابي عبيد ١٩٣، جمهرة الأمثال ٢/٤٣، فصل المقال ٢٨٤، المستقصى ٢/١٥٦، نكتة الأمثال ١١٨. [٨٠٧]- أمثال أبي عبيد ١٢٣، جمهرة الأمثال ٢/٤٠، مجمع الأمثال ٢/٥، المستقصى ٢/١٥٧، نكتة الأمثال ٦٩، العقد الفريد ٣/٩٧، اللسان (صرخ) ، وفيها جميعا: «.. صريخه..» . [٨٠٨]- أمثال أبي عبيد ١٩٨، جمهرة الأمثال ٢/٥٤، فصل المقال ٢٩١، المستقصى ٢/١٥٧، نكتة الأمثال ١٢١، تمثال الأمثال ٤٣٣، زهر الأكم ٢/١٩١، اللسان (خلا) ، وفيها جميعا: «.. وخلّي..» مجمع الأمثال ٢/٥. جاء في اللسان (خلا) «.. الخلى: الرّطب من الحشيش. قال ابن برّي: يقال الرّطب بالضمّ لا غير.. وقد يجمع الخلى على أخلاء؛ حكاه أبو حنيفة، وجاء في المثل: «عبد وخلى في يديه» أي أنه مع عبوديّته غنيّ. قال يعقوب: «ولا تقل: وحلي في يديه» .