للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[٨٨٩]- قيّد الإيمان الفتك. أي منع من الغيلة والمكر. ويروى ذلك عن النّبي صلّى الله عليه وسلّم.

[٨٩٠]- قام على منزعة زلخ فزلّ. أي ركب أمرا عظيما فأرداه. ويروى «زلج» .

[٨٩١]- قرع للأمر ظنبوبه. أي عظم ساقه. يقال: صعب عليه واهتمّ به.

[٨٩٢]- قشر له العصا. أي أبدى له ما في نفسه.

[٨٩٣]- قرنت الهيبة بالخيبة. أي من هاب الأخطار خاب عن بلوغ المعالي.

[٨٩٤]- قرن الحرمان بالحياء.

[٨٩٥]- قبّح الله معزى خيرها خطّة. خطّة: اسم عنز كانت عنز سوء.

[٨٩٦]- قرّده حتّى أمكنه. أي خدعه حتّى تمكّن منه. وأصله في الجمل الصّعب تخدعه بأخذ القراد منه حتّى تتمكّن من خطمه.


[٨٨٩]- أمثال أبي عبيد ٣٧، فصل المقال ١٤، وفيهما «الإيمان قيّد الفتك» ، الفاخر ٢٥٤، مجمع الأمثال ٢/١٠٧، المستقصى ٢/٢٠٠، اللسان (فتك) .
وهو حديث شريف أخرجه أحمد بن حنبل في مسنده (١/١٦٦) ، وأبو داود في كتاب الجهاد باب في العدو يؤتى على غرّة ويتّشبّه بهم، حديث رقم (٢٧٦٩) .
[٨٩٠]- المستقصى ٢/١٨٦. وفيه: «ويروى «زلج» وهما المزلقة، والمنزعة: الموضع الذي يقوم عليه السّاقي لنزع الدّلو. يضرب لمن ركب خطّة فأوبقته» .
[٨٩١]- مجمع الأمثال ٢/٩٣، وفيه: «قرع له..» المستقصى ٢/١٩٦، اللسان (ظنب) ، المخصص ٢/٥٣، وورد المثل برواية: «قرع له ساقه» في أمثال أبي عبيد ٢٣١، جمهرة الأمثال ٢/١٢٣، فصل المقال ٣٣٢، نكتة الأمثال ١٤٥.
قال الزمخشري: «يضرب لمن جدّ في الأمر وعزم عليه» .
[٨٩٢]- أمثال أبي عبيد ٣٥٣، جمهرة الأمثال ٢/١١٦، مجمع الأمثال ٢/١٠٢، وفيها: «قشرت..»
المستقصى ٢/١٩٧، نكتة الأمثال ٢٢٠، وفيه: «اقشر..» .
زاد الزمخشري: «.. من العداوة، يضرب للعدوّ المكاشف» .
[٨٩٣]- مجمع الأمثال ٢/١٠٧، وفيه: «.. الخيبة بالهيبة» ، المستقصى ٢/١٩٧.
[٨٩٤]- مجمع الأمثال ٢/١٠٧، المستقصى ٢/١٩٧.
[٨٩٥]- أمثال أبي عبيد ٣٥٥، جمهرة الأمثال ٢/١٢٤، فصل المقال ٤٨٤، مجمع الأمثال ٢/١٨٠ وفيه:
«لعن الله..» المستقصى ٢/١٨٦، نكتة الأمثال ٢٢٢، اللسان (عنز، خطط) .
يضرب مثلا للقوم خيرهم رجل لا خير فيه.
[٨٩٦]- مجمع الأمثال ٢/١٠٧، المستقصى ٢/١٩٦.