وهو حديث شريف أخرجه أحمد بن حنبل في مسنده (١/١٦٦) ، وأبو داود في كتاب الجهاد باب في العدو يؤتى على غرّة ويتّشبّه بهم، حديث رقم (٢٧٦٩) . [٨٩٠]- المستقصى ٢/١٨٦. وفيه: «ويروى «زلج» وهما المزلقة، والمنزعة: الموضع الذي يقوم عليه السّاقي لنزع الدّلو. يضرب لمن ركب خطّة فأوبقته» . [٨٩١]- مجمع الأمثال ٢/٩٣، وفيه: «قرع له..» المستقصى ٢/١٩٦، اللسان (ظنب) ، المخصص ٢/٥٣، وورد المثل برواية: «قرع له ساقه» في أمثال أبي عبيد ٢٣١، جمهرة الأمثال ٢/١٢٣، فصل المقال ٣٣٢، نكتة الأمثال ١٤٥. قال الزمخشري: «يضرب لمن جدّ في الأمر وعزم عليه» . [٨٩٢]- أمثال أبي عبيد ٣٥٣، جمهرة الأمثال ٢/١١٦، مجمع الأمثال ٢/١٠٢، وفيها: «قشرت..» المستقصى ٢/١٩٧، نكتة الأمثال ٢٢٠، وفيه: «اقشر..» . زاد الزمخشري: «.. من العداوة، يضرب للعدوّ المكاشف» . [٨٩٣]- مجمع الأمثال ٢/١٠٧، وفيه: «.. الخيبة بالهيبة» ، المستقصى ٢/١٩٧. [٨٩٤]- مجمع الأمثال ٢/١٠٧، المستقصى ٢/١٩٧. [٨٩٥]- أمثال أبي عبيد ٣٥٥، جمهرة الأمثال ٢/١٢٤، فصل المقال ٤٨٤، مجمع الأمثال ٢/١٨٠ وفيه: «لعن الله..» المستقصى ٢/١٨٦، نكتة الأمثال ٢٢٢، اللسان (عنز، خطط) . يضرب مثلا للقوم خيرهم رجل لا خير فيه. [٨٩٦]- مجمع الأمثال ٢/١٠٧، المستقصى ٢/١٩٦.