للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[٩٠٢]- كالقابض على الماء. يقال للمخدوع.

[٩٠٣]- كلّ غانية هند.

[٩٠٤]- كالمستجير من الرّمضاء بالنّار.

[٩٠٥]- كالخروف أينما مال أنقى الأرض بصوف.

[٩٠٦]- كالمتمرّغ في دم القتيل.

[٩٠٧]- كلّ امرئ في شأنه ساع. أي كلّ امرئ في شأن نفسه مجدّ يلتمس به نفعا.

[٩٠٨]- كلّ امرئ بطوال العيش مكذوب. أي من أوهمته نفسه طول البقاء فهي


[٩٠٢]- أمثال أبي عبيد ٢٠٩، جمهرة الأمثال ٢/١٤٨، مجمع الأمثال ٢/١٤٩، المستقصى ٢/٢٠٨، نكتة الأمثال ١٢٨.
قال الميداني: «يضرب لمن يرجو ما لا يحصل. قال الشاعر:
فأصبحت من ليلى الغداة كقابض ... على الماء لا يدري بما هو قابض»
[٩٠٣]- مجمع الأمثال ٢/١٦٢، وفيه: «يضرب في تساوي القوم عند فساد الباطن» .
[٩٠٤]- أمثال أبي عبيد ٢٦٣، جمهرة الأمثال ٢/١٦٠، فصل المقال ٣٧٧، مجمع الأمثال ٢/١٤٩، وفيها جميعا: «كالمستغيث..» ، وانظر الفاخر ٩٤، والمستقصى ٢/١٩، العقد الفريد ٣/١٢٨.
قال العسكري: «يضرب مثلا للرجل يفرّ من الأمر إلى ما هو شرّ منه، قال الشاعر:
المستغيث بعمرو عند كربته ... كالمستغيث من الرّمضاء بالنّار
والرّمضاء: التّراب الحارّ.
وسيرد المثل ثانية برقم ٩٢٠.
[٩٠٥]- مجمع الأمثال ٢/١٤٣ وفيه: «.. اتّقى» ، المستقصى ٢/٢٠٦.
يضرب لمن يجد معتمدا في كلّ حال.
[٩٠٦]- مجمع الأمثال ٢/١٤٩، المستقصى ٢/٢١٠.
يضرب لمن يدنو من الشرّ ويتعرّض لما يضرّه وهو عنه بمعزل.
[٩٠٧]- أمثال أبي عبيد ٢٨١، مجمع الأمثال ٢/١٣٤، المستقصى ٢/٢٢٥، نكتة الأمثال ١٧٨، العقد الفريد ٣/١١٥، اللسان (سعى) .
والمثل من قول أبي قيس بن الأسلت في (المفضليات ٢٨٤) :
أسعى على جلّ بني مالك ... كلّ امرئ في شأنه ساع
[٩٠٨]- مجمع الأمثال ٢/١٥٨، المستقصى ٢/٢٢٥، اللسان (سعى) .