[٩٥٦]- لم أقف عليه بهذا اللفظ فيما رجعت إليه من مصادر إلّا في مجالس ثعلب ٥١٦، واللسان (أنق، عقق، سمم) . وروايته في كتب الأمثال: «إنّه لأبعد من بيض الأنوق» و «أعزّ من بيض الأنوق» انظر أمثال أبي عبيد ٣٧١، الدرة الفاخرة ١/٧٦، جمهرة الأمثال ٢/٦٤، مجمع الأمثال ١/١١٥، المستقصى ١/٢٤، نكتة الأمثال ٢٢٦، اللسان (أنق) . قال الشاعر (المستقصى ١/٢٤) : وكنت إذا استودعت سّرا كتمته ... كبيض الأنوق لا ينال له وكر [٩٦٧]- مجمع الأمثال ٢/١٤٧، المستقصى ٢/٢٢٣، ثمار القلوب ٥٠٥. يضرب لمن يكلّفك الأمور الشّاقّة. [٩٥٨]- أمثال أبي عبيد ١٢٠ وفيه: «كان فلان كراعا فصار ذراعا» ، جمهرة الأمثال ٢/١٤١، مجمع الأمثال ٢/١٣١، نكتة الأمثال ٦٦. [٩٥٩]- لم أقف عليه فيما رجع إليه من كتب الأمثال. [٩٦٠]- أمثال أبي عبيد ١١٨، الوسيط ١٤١، مجمع الأمثال ٢/١٣١، المستقصى ٢/٢١٣، نكتة الأمثال ٦٤، العقد الفريد ٣/٩٦، اللسان (أتن) . قال أبو عبيد: «أي صار أتانا بعد أن كان حمارا، يضرب للرجل يهون» .