[٩٧٣]- أمثال أبي عبيد ٣٢٧، جمهرة الأمثال ٢/١٥٤، فصل المقال ٤٥٣، مجمع الأمثال ٢/١٤٠، المستقصى ٢/٢٣٦، نكتة الأمثال ٢٠٦، تمثال الأمثال ٥٣١، العقد الفريد ٣/١١٩. والمثل عجز بيت للمتلّمس في (ديوانه ١٩٧) وتمامه: فإلّا تجلّلها يعالوك فوقها ... وكيف توقّى ظهر ما أنت راكبه؟ [٩٧٤]- أمثال أبي عبيد ١٢٧، وفيه: «قد أعياني..» ، جمهرة الأمثال ٢/١٤١ و ٣٨٠، مجمع الأمثال ٢/١٣٩، المستقصى ٢/٢٣٦، نكتة الأمثال ٧١ وفيه: «.. قد أعياك..» . قال الزمخشري: «هو كقول شعيث بن كنانة: أترجو حييّ أن يجيء صغارها ... بخير وقد أعيا عليك كبارها [٩٧٥]- أمثال أبي فيد ٤٧، مجمع الأمثال ٢/١٥٨ وفيه: «يضرب للهائل من الخبر، أي ليكن حلما من الأحلام ولا يتحقّق وأصله أن رجلا أهوى برمحه حتّى جعله بين عيني امرأه وهي نائمة فاستيقظت، فلمّا رأته فزعت، ثمّ غمّضت عينيها وقالت: كن حلما كنه» . [٩٧٦]- مجمع الأمثال ٢/١٤٥. النّجار: الأصل. ويضرب مثلا للمختلفين.