قال الزمخشري: «أي نصف النهار، والصّكة: الضربة، وعمّيّ: رجل من العماليق أغار في هذا الوقت على حيّ فنسب إليه، وقيل: هو رجل من عدوان كان يفتي في الحج فأقبل معتمرا ومعه ركب حتّى إذا نزلوا منزلا في يوم حارّ فقال: من جاءت عليه هذه الساعة من غد وهو حرام لم يقض عمرته فهو حرام إلى قابل، فوثب النّاس في الظهيرة يضربون، أي يسيرون حتى وافوا البيت وبينهم وبين ذلك المنزل ليلتان، فقيل من ذلك للهاجرة: صكّة عميّ» . [١٠٢٩]- أمثال أبي عبيد ٣٧٩، مجمع الأمثال ٢/١٩٧، المستقصى ٢/٢٨٩، نكتة الأمثال ٢٣٧، اللسان (فرط) . [١٠٣٠]- أمثال أبي عبيد ٣٧٩، المستقصى ٢/٢٨٨، نكتة الأمثال ٢٣٧، العقد الفريد ٣/١٣٥، اللسان (عفر) . [١٠٣١]- أمثال أبي عبيد ٣٧٩، مجمع الأمثال ٢/١٩٧، المستقصى ٢/٢٨٩، نكتة الأمثال ٢٣٧، اللسان (هجر) . [١٠٣٢]- أمثال أبي عبيد ٣٧٩، مجمع الأمثال ٢/١٩٦، المستقصى ٢/٢٨٦، نكتة الأمثال ٢٣٧، اللسان (بعد، بين) ، المخصص ١٢/٣٠٦ و ٣٠٨ و ٣١٠. قال الميداني: «أي بعد فراق» وأضاف ما جاء به ابن رفاعة. [١٠٣٣]- لم أقف عليه فيما رجعت إليه من كتب الأمثال. [١٠٣٤]- لم أقف عليه فيما رجعت إليه من كتب الأمثال. [١٠٣٥]- أمثال أبي عبيد ٣٤٩، المستقصى ٢/٢٨٤، نكتة الأمثال ٢١٧، اللسان (قور، مرر) ، المخصص ١٢/١٥٠.