[١٠٢٣]- أمثال أبي عبيد ٣٧٧، مجمع الأمثال ٢/١٨٤، المستقصى ٢/٢٨٦، نكتة الأمثال ٢٣٦، العقد الفريد ٣/١٣٥، اللسان (وحش، صمت) ، المخصص ١٢/٣٠٧. قال الزمخشري: «.. وإصمت علم للفلاة القفر، سمّيت بذلك لأنّه لا أنيس بها فينطق أو لأنّها بشدّتها تصمت سالكها، والدّليل تشبّه عليه طرقها فلا يتكلّم لأنه لا يتضّح له الهدى فيها، ومانعها من الصرف التعريف ووزن الفعل.. وقيل: هي اسم بلدة بعينها. يضرب للرّجل الذي لا ناصر له ولا مانع» . [١٠٢٤]- أمثال أبي عبيد ٣٧٨، مجمع الأمثال ٢/١٨٢، المستقصى ٢/٢٨٧، نكتة الأمثال ٢٣٧، العقد الفريد ٣/١٣٥، اللسان (عوم) . [١٠٢٥]- أمثال أبي عبيد ٣٧٩، المستقصى ٢/٢٨٦، نكتة الأمثال ٢٣٧، العقد الفريد ٣/١٣٥، اللسان (زمن، عوم) . [١٠٢٦]- أمثال أبي عبيد ٣٧٨، جمهرة الأمثال ٢/٢٢٤، مجمع الأمثال ٢/١٨٣، المستقصى ٢/٢٨٦، نكتة الأمثال ٢٦، العقد الفريد ٣/١٣٥، اللسان (سمع) . قال أبو عبيد: «ذلك إذا لم يكن معه أحد، فكأنّه ليس يسمعه ولا يبصره إلّا الأرض القفر، ولا سمع ولا بصر لها» . [١٠٢٧]- أمثال أبي عبيد ٣٧٨، مجمع الأمثال ٢/١٨٢، المستقصى ٢/٢٨٩، العقد الفريد ٣/١٣٥، اللسان (صيح، نفر) وفيها جميعا: «.. قبل كلّ صيح..» .