قال الزمخشري: «أي ممّن لم تحكمي معرفته حتّى إذا ضلّ أعياك تعريفه وإنشاده، يضرب في التّحفظّ من المجهول الذي لا معرفة بينك وبينه» . وقال الميداني: «أي ممّن يساكنك؛ لأنّك لا تقدر أن تطلب منه المفقود» . [١٨٥]- أمثال عبيد عبيد ١٤٢ و ١٨٢، الفاخر ١٤٧، جمهرة الأمثال ١/٥٨، فصل المقال ٢١٥، مجمع الأمثال ٢/٣٣٤، المستقصى ١/٣٩٢، نكتة الأمثال ٦٠، تمثال الأمثال ٣٢٥، العقد الفريد ٣/١٠٢، اللسان (نصر) . وهو حديث شريف أخرجه البخاري في كتاب المظالم باب (أعن أخاك ظالما أو مظلوما) حديث رقم ٢٣١١، صحيح البخاري ٢/٨٦٣. [١٨٦]- أمثال الضّبيّ ١١١، الفاخر ٦٢، جمهرة الأمثال ١/١٩٧، الوسيط ٣٩، المستقصى ١/٣٠٤، اللسان (نعم) . [١٨٧]- مجمع الأمثال ١/٢٦٨، المستقصى ١/١١٦. [١٨٨]- أمثال الضبي ١٣٨- ١٣٩، أمثال أبي عبيد ٢٤٢، الدرة الفاخرة ١/١٢٩، الوسيط ٦٥، جمهرة الأمثال ١/٩٤، فصل المقال ٣٥٠، مجمع الأمثال ١/٣٣٣، المستقصى ١/١٧٠، نكتة الأمثال ١٥٢، تمثال الأمثال ١٨٣، زهر الأكم ٣/١٧٠ و ١٨٠. [١٨٩]- أمثال أبي عبيد ١٩٩، جمهرة الأمثال ١/٧٣، فصل المقال ٢٩٢، مجمع الأمثال ١/٣٦٢، المستقصى ١/١٩٤، نكتة الأمثال ١٢٢. قال الزمخشري: «هو ركاب الإبل. يضرب في الحث على التّمسّك بالشيء.