[٣٦٣]- أمثال أبي عبيد ١٥٥، جمهرة الأمثال ٢/٢٤٨، مجمع الأمثال ١/١٤، فصل المقال ٢٣٤، المستقصى ١/٣٤٩، نكتة الأمثال ٩١، وفيها «المقدرة..» . قال أبو عبيد: «وقد بلغنا هذا المثل عن رجل عظيم من قريش في سالف الدّهر، كان يطلب رجلا بذحل، فلّما ظفر به قال: لولا أنّ المقدرة تذهب الحفيظة لانتقمت منك، ثم تركه» والحفيظة: الغضب. [٣٦٤]- أمثال أبي عبيد ٦٦، مجمع الأمثال ٢/٢٨٧، المستقصى ١/٣٥٠، نكتة الأمثال ٢٣، اللسان (منن) . المنّة: الامتنان، وهو تعظيم الإحسان والتفاخر به حتّى يفسد، والصّنيعة: العطيّة والإحسان. يضرب في المنّة تفسد المعروف. قال تعالى في (سورة البقرة ٢٦٤) : (لا تُبْطِلُوا صَدَقاتِكُمْ بِالْمَنِّ وَالْأَذى) . [٣٦٥]- أمثال أبي عبيد ١٤٢، جمهرة الأمثال ١/٣٤٩، فصل المقال ٢١٤، المستقصى ١/٣١٣، نكتة الأمثال ٨٢، زهر الأكم ٢/١٢٥، وفيها: «تحلّل الأحقاد» مجمع الأمثال ١/٢٠٧ وفيه: «الحفيظة تحلّل..» ، العقد الفريد ٣/١٠٢، اللسان (حفظ، حلل) . [٣٦٦]- أمثال أبي عبيد ٨٥، جمهرة الأمثال ٢/٢٣١، فصل المقال ١٠٩، مجمع الأمثال ٢/٢٨٧، المستقصى ١/٣٤٦، نكتة الأمثال ٣٩، تمثال الأمثال ٣٦٧. قال أبو عبيد: «إذا عرف بها الرجل قلّت هيبته.» . [٣٦٧]- أمثال أبي عبيد ٤٣، فصل المقال ٢٩، مجمع الأمثال ١/٤٠٢، نكتة الأمثال ٨، العقد الفريد ٣/٨٢، وفيها «.. يكسب أهله..» . أي يكسب الصمت أهله محبة الناس لسلامتهم منه.