قال أبو عبيد: «أي فانج بنفسك قبل لقاء ما لا قوام لك به» . [٤٠١]- الدرة الفاخرة ١/٣٠٨، جمهرة الأمثال ٢/٥٦- ٥٧، فصل المقال ١٧٥، المستقصى ١/٣١٥. قال الزمخشري: «أي النقصان بعد الزيادة، وقيل: حور العمامة: نقضها، وكورها: لفّها، والمعنى: النقض بعد الإبرام..» . [٤٠٢]- لم أقف عليه فيما رجعت إليه من كتب الأمثال. [٤٠٣]- أمثال أبي عبيد ٣٤١، جمهرة الأمثال ١/٣٥٩ و ٢/٢٧٥، مجمع الأمثال ٢/٣٠٣، وفيه: «.. على السّوايا» ، المستقصى ١/٣٥٠، نكتة الأمثال ٢١٣، العقد الفريد ٣/١٢١، اللسان (حوى) . [٤٠٤]- أمثال أبي عبيد ٢٨٨، فصل المقال ٤٠٩، المستقصى ١/٣٤٦، نكتة الأمثال ١٨٤، العقد الفريد ٣/١١٦، اللسان (توق) . يضرب في شدّة الحرص والشّره. وهو من قول الأغلب العجلي في (شعراء أمويّون ١٦٢) : وشرّ مارام امرؤ ما لم ينل