والرّشاء: حبل الدّلو. [٤٥٩]- أمثال أبي عبيد ١١٩، جمهرة الأمثال ١/٣٤٨، مجمع الأمثال ١/٢٠٥، نكتة الأمثال ٦٦، وفيها «.. لك» ، فصل المقال ١٧٦، اللسان (ضرع) وفيها جميعا بإسقاط «يا قطيفة» . وجاءت رواية المثل في الفاخر ٢١٠، «أضرعتني للنوم» المستقصى ١/٣١٣، زهر الأكم ٢/١٤٠ و ١٤١، العقد الفريد ٣/٩٦. [٤٦٠]- أمثال الضبي ٥١، أمثال أبي عبيد ٢٤٧، الفاخر ١١١، الدرة الفاخرة ١/١١١، جمهرة الأمثال ١/٣٢٤ و ٥٧٥، الوسيط ٤٧، فصل المقال ٣٥٧ و ٣٥٨ و ٣٥٩، مجمع الأمثال ٢/٦٨ وفيه: «في الصيف.» ، المستقصى ١/٣٢٩، نكتة الأمثال ١٥٦، اللسان (صيف، ضيع) . [٤٦١]- أمثال أبي عبيد ٦١، الفاخر ١٩٥، الدرة الفاخرة ١/١٧٢، جمهرة الأمثال ١/٤٩٤، ٢/١٨١، فصل المقال ٦٥، مجمع الأمثال ٢/١٩٣، المستقصى ١/٣٤٣، نكتة الأمثال ٢١. قال الزمخشري: «أي افعل ما تريده ليلا فإنّه أستر لسرّك، وأوّل من قاله سارية بن عويمر العقيلي وذلك أن توبة بن الحميّر ضربه ثور بن أبي سمعان بجرز وعليه بيضة، فجرح أنفه ووجهه فمكّن من أخذ حقّه فأبى، قال: إن يمكن السيف فسوف أنتقم ... أولا فإنّ العفو أدنى للكرم ثمّ إنّ سارية نزل به ثور يوما مع أصحابه، فلمّا أرادوا الإصباح عنه قال لهم: ادّرعوا اللّيل فإنّه أخفى للويل، ولا آمن عليكم توبة، ثمّ إنّ توبة سار خلفهم فقتلهم» .