[٤٥٣]- أمثال أبي عبيد ٨٨، جمهرة الأمثال ١/٤٥٩، فصل المقال ١٢٠، مجمع الأمثال ١/٢٧٧ و ٢/٤٠١، المستقصى ١/٣٢٠، نكتة الأمثال ٤٠، زهر الأكم ٣/٨، اللسان (جعد، طلا) . [٤٥٤]- أمثال أبي عبيد ١٢٩، جمهرة الأمثال ٢/٢٤٠، فصل المقال ١٩٢، مجمع الأمثال ٢/٢٦٩، المستقصى ١/٣٤٨، نكتة الأمثال ٧٢، العقد الفريد ٣/٩٩، اللسان (بنى، بهى) ، المخصص ٦/١٢. يضرب لمن يفسد ولا يصلح. [٤٥٥]- أمثال أبي عبيد ١٤٥، الفاخر ١٨٩ و ٣٠٤، الدرة الفاخرة ١/٢٢٩ و ٢٣٠، جمهرة الأمثال ٢/٤٠، فصل المقال ٢٢١، مجمع الأمثال ١/١٥ و ٣٦١، وفيه «إن العصا..» المستقصى ١/٣٣٤، نكتة الأمثال ٨٣، زهر الأكم ١/١٣٣ و ٢/١٣٨، اللسان (عصا) . [٤٥٦]- أمثال أبي عبيد ١٠٩، جمهرة الأمثال ١/٤١٤، فصل المقال ١٥٨، مجمع الأمثال ١/٢٣٨، المستقصى ١/٣١٦، نكتة الأمثال ٢٥، زهر الأكم ٢/٢١٠، العقد الفريد ٣/٩٥، اللسان (أمم، سوا، طبب) . [٤٥٧]- أمثال أبي عبيد ٢١٩ و ٢٢٥، الدرة الفاخرة ٢/٤٥٤، جمهرة الأمثال ٢/٥٥، مجمع الأمثال ٢/١٣، المستقصى ١/٣٣٦، نكتة الأمثال ١٣٦. والعير: الحمار الذّكر والفرس. قال الميداني: «يضرب للموصوف بالحذر. وذلك أنّه ليس شيء من الصّيد يحذر حذر العير إذا طلب. ويقال: هذا المثل لزرقاء اليمامة لمّا نظرت إلى الجيش، وكان كلّ فارس منهم قد تناول غصنا من شجرة يستتر به، فلمّا نظرت إليه قالت: لقد مشى الشجّر، ولقد جاءتكم حمير، فكذّبوها، ونظرت إلى عير قد نفر من الجيش، فقالت: العير أوقى لدمه من راع في غنمه، فذهبت مثلا» .