[٢] الطاق: الطليسان، أو الطيلسان الأخضر، أو ضرب من الثياب. [٣] في الأصل: «وممن» . [٤] يعني ندرة الوصف بالحلم، كأنه لندرة من اتصف به. أما الموضع الأول فهو في وصف إبراهيم عليه السلام: (إِنَّ إِبْراهِيمَ لَأَوَّاهٌ حَلِيمٌ) و (إِنَّ إِبْراهِيمَ لَحَلِيمٌ أَوَّاهٌ مُنِيبٌ) ١١٤ من التوبة و ٧٥ من هود. والموضع الثاني في صفة شعيب، قال له قومه: (إِنَّكَ لَأَنْتَ الْحَلِيمُ الرَّشِيدُ) الآية ٨٧ من سورة هود. أقول وهناك موضع ثالث في سورة الصافات ١٠١ في صفة إسماعيل: (فَبَشَّرْناهُ بِغُلامٍ حَلِيمٍ) . [٥] ديوان النابغة ١٢٧ والبيان ٢: ٢٦٥ في مدح ملوك غسّان حين ارتحل عنهم راجعا. والمعقّة: العقوق. والأثم، بضمتين: جمع أثام كسحاب وكتاب، وهو الإثم. ولم يرد هذا الجمع في المعاجم ولكنه قياسى.