هَذَا آخِرُ مَا أَدَّى إِلَيْهِ الِاجْتِهَادُ مِنْ ذِكْرِ مَنَاقِبِ أَهْلِ بَيْتِ رَسُولِ اللهِ ﷺ بِالْأَسَانِيدِ الصَّحِيحَةِ مِمَّا لَمْ يُخَرِّجْهُ الشَّيْخَانِ الْإِمَامَانِ، وَقَدْ أَمْلَيْتُ مَا أَدَّى إِلَيْهِ اجْتَهَادِي مِنْ فَضَائِلِ الْخُلَفَاءِ الْأَرْبَعَةِ وَأَهْلِ بَيْتِ رَسُولِ اللهِ ﷺ مَا يَصِحُّ مِنْهَا بِالْأَسَانِيدِ، ثُمَّ رَأَيْتُ الْأَوْلَى لِنَظْمِ هَذَا الْكِتَابِ التَّرْتِيبَ بَعْدَهُمْ عَلَى التَّوَارِيخِ لِلصَّحَابَةِ ﵃ أَجْمَعِينَ مِنْ أَوَّلِ الْإِسْلَامِ إِلَى آخِرِ مَنْ مَاتَ مِنْهُمْ، وَاللهُ الْمُعِينُ عَلَى ذَلِكَ بِرَحْمَتِهِ.
* * *
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute