(٢) إتحاف المهرة (٨/ ٦٥٣ - ١٠١٦٦) وفاته عزوه للمصنف. (٣) تقدم طرفه الأول في التفسير (٤٠٢١) من حديث أبي بشر عن سعيد بن جبير عن ابن عباس، وأخرج البخاري (٦/ ١٧٨) و (٨/ ١١٩) من حديث أبي بشر وعطاء بن السائب عن سعيد بن جبير عن ابن عباس. (٤) ينتهي هنا آخر المجلد الثالث من النسخة (ز) وكتب الناسخ في هذا الموضع: "يتلوه إن شاء الله تعالى في المجلد الذي يليه، ذكر وفاة عبد الله بن عباس ﵄، ولله الحمد والمنة. فرغه العبد محمد بن أبي القاسم الفارقي رفق الله بهما، في مستهل شعبان المكرم عام ثمانية وعشرين وسبعمائة، بالقاهرة المعزية. الحمد لله رب العالمين كما هو أهله، وصلواته على خير خلقه سيدنا محمد سيد البشر صلوات الله وسلامه عليه، وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا دائما إلى يوم الدين، حسبنا الله ونعم الوكيل". ثم كتب محمد بن الحسن اللخمي في الحاشية: "بلغ مقابلته بأصل صحيح فصح، وفيه بعض أشياء يكشف عنها معلم عليها في الحاشية، كتبه اللخمي".