(٢) كذا في النسخ الخطية كلها، والصواب: "الفضيل" بالتصغير، كما في الإتحاف ومصادر ترجمته. (٣) قال ابن حجر في الإتحاف: "قلت: إنما هو سليمان بن أرقم كما قال الدارقطني، وكذا جزم به ابن عدي والبيهقي، وكذا حكاه الترمذى، ومما يؤيده: أن الفضيل بن ميسرة لم يقع له رواية عن الزهرى قط، وقال: الخلال عن مهنأ: سألت أحمد عن حديث أبي معاذ في التمندل بعد الوضوء؟ فقال: منكر منكر، وأبو معاذ، نا سفيان بن معاذ وهو ضعيف" انظر سنن الدراقطنى (١/ ١٩٧) والكامل (٤/ ٢٣١) والسنن الكبرى للبيهقى (١/ ١٨٥) وسنن الترمذي (١/ ٦٩). (٤) إتحاف المهرة (٨/ ٦٧٦ - ١٠٢٢٠)، والحسن بن ذكوان فيه ضعف، وإنما أخرج له البخاري حديثا واحدا له فيه متابع. (٥) ما بين المعقوفين بياض في النسخ كلها، والمثبت من التلخيص، ومن السنن الكبرى للبيهقي (١/ ٩٢) حيث رواه عن المصنف بسنده ومنه سواء.