(١) قال الدارقطني في العلل (٥/ ١١٥): "يرويه بشير بن سلمان، عن سيار واختلف عنه؛ فرواه جماعة، منهم: مخلد بن يزيد ووكيع ويحيى بن آدم وعبد الله بن داود الخريبي وأبو أحمد الزبيري، فقالوا كلهم: عن سيار أبي الحكم، وقولهم: سيار أبو الحكم وهم، وإنما هو سيار أبو حمزة الكوفي، كذلك رواه عبد الرزاق، عن الثوري، عن بشير، عن سيار أبي حمزة، وهو الصواب، وسيار أبو الحكم لم يسمع من طارق بن شهاب شيئا ولم يرو عنه"، وانظر ما تقدم عند الحديث رقم (٧٢٦٢). (٢) في (ك) و (س): "عن ابن مسعود". (٣) إتحاف المهرة (١٠/ ٢٦٧ - ١٢٧٢١). (٤) قال الذهبي في التلخيص: "قلت: هذا منكر، وبشير ضعفه الدارقطني واتهمه ابن الجوزي"، وقال ابن حجر في الإتحاف: "قلت: بشير ضعفه الدارقطني لكن رويناه في الجزء الرابع من الأول من حديث المخلص عن ابن صاعد، عن أبي عمر الإمام، عن مخلد بن يزيد، ثنا بشير بن سلمان أبو إسماعيل".