- وأثبتنا ما وجدناه من تعليقات لابن الملقن على كلام الذَّهبي، وهي قليلة.
- وقفنا على قطعة مخطوطة من "كتاب موضوعات في مستدرك الحاكم" للذَّهبي، ينقل فيه الحديث الذي يراه موضوعًا في "كتاب المستدرك" بسنده ومتنه، ثم يعلق عليه، فأثبتنا تعليقات الذهبي في حاشية النَّص المحقق.
- وأما رجال الأسانيد فقد عيَنَّا رجال الكتاب كلهم، لنستكشف ما في أسمائهم من تصحيف، أو تحريف، سواء كان ذلك من النُّساخ أو من المصنف.
- وأما الرجال الذين على شرط "تهذيب الكمال" فقد أهملنا الإشارة إليهم، إلا من كان منهم مهملًا، أو جاء بصورة فيها شيء من التَّعمية والإبهام.
- وأما من ليسُوا على شرط "تهذيب الكمال"، فقد اقتفينا فيهم أثر الشَّيخ العلامة مقبل بن هادي الوادعي ﵀، هو وبعض تلامذته الأفاضل في "كتاب رجال الحاكم في المستدرك"، ولكن مع بعض التَّغيير.
- وجمعنا أسماءهم في مُلحق خاص بهم في آخر الكتاب، ورتبنا هذه الأسماء على حروف المعجم، ونذكر في كل راو ما يلي:
أولًا: اسمه كاملًا، وكنيته، ونسبه، ولقبه؛ إذا أسعفتنا المصادر.