(٢) انظر: (المجلسي/ البحار: ٩٢/١٤، ابن بابويه/ عيون أخبار الرضا: ٢/١٣٠ (٣) انظر: تفسير العياشي: ١/٢، البحار: ٩٢/١٧ (٤) لقد شك في صحة نسبة الكتاب إلى علي النقاد قديماً وحديثاً. قال الذهبي: "ومن طالع نهج البلاغة جزم بأنه مكذوب على أمير المؤمنين علي -رضي الله عنه -"، ثم بين علامات ذلك. (انظر: ميزان الاعتدال: ٣/١٢٤، ترجمة الشريف المرتضى) . وسيأتي - إن شاء الله - حديث عنه في فصل السنة، وذكر للمصادر الناقدة له (٥) ذكر الهادي كاشف الغطا (أحد شيوخ الشيعة المعاصرين) أن إنكار نسبته إلى علي يعد عندهم من إنكار الضروريات. وقال: "إن جميع ما فيه حاله كحال ما يروى عنه النبي - صلى الله عليه وآله وسلم -". انظر: مدارك نهج البلاغة ص: ١٩٠ (٦) نهج البلاغة ص:٢٦٥، تحقيق صبحي الصالح، البحار: ٩٢/٢٠