(٢) انظر: بحار الأنوار: كتاب القرآن، باب تأليف القرآن وأنه على غير ما أنزل الله عز وجل: ٩٢/٦٦ وما بعدها (٣) انظر: تفسير الصافي: المقدمة السادسة: ص ٤٠-٥٥، ١٣٦، ١٦٣، ٣٩٩، ٤٢٠ (٤) البرهان في مواضع كثيرة، انظر - مثلاً - جص١٥ باب أن القرآن لم يجمعه كما أنزل إلا الأئمة، وص٣٤، ٧٠، ١٠٢، ١٤٠، ١٧٠، ٢٧٧، ٢٩٤، ٢٩٥، ٣٠٨ وغيرها كثير (٥) انظر: الأنوار النعمانية: ص٢/٣٥٧-٣٥٨ (٦) انظر: مرآة الأنوار لأبي الحسن الشريف، المقدمة الثانية: ص ٣٦-٤٩ (٧) فقد شرح الكافي ووافق مؤلفه على بلاياه حتى قال: وإسقاط بعض القرآن وتحريفه ثبت من طرقنا بالتواتر معنى.. (انظر: شرح جامع الكافي: ١١/٧٦) ولك أن تعرف أن هذا التواتر المزعوم هو عند صنف آخر من شيوخ الشيعة نفسها من الكذب المعلوم (٨) يحظى بتعظيم الشيعة حتى جعلوا كتابه "مستدرك الوسائل" مصدراً من مصادرهم المعتمدة في الحديث، كما سيأتي عند الحديث عن عقيدتهم في السنة، وبعد أن مات هذا الطبرسي وضعوه في أشرف بقعة عندهم "بين العترة والكتاب - كذا - يعني في الإيوان الثالث عن يمين الداخل إلى الصحن الشريف من باب القبلة (في النجفة) . (أغا بزرك الطهراني/ أعلام الشيعة، القسم الثاني من الجزء الأول ص٥٥٣) (٩) وقد ارتكب جريمة تأليفه سنة ١٢٩٢هـوطبع في إيران سنة ١٢٩٨هـ، ولديّ صورة من النسخة المخطوطة مصورة من المتحف العراقي، ونسخة من المطبوعة. وسيأتي - إن شاء الله - حديث عنه في الباب الرابع