(١) الأنعام، آية: ١٥٩ (٢) الحجر، آية: ١ (٣) القصص، آية: ٤، قال ابن جرير الطبري {وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعًا} يعني بالشيع: الفرق، تفسير الطبري: ٢٠/٢٧، وانظر أبو عبيدة/ مجاز القرآن: ١/١٩٤ (٤) الروم، آية: ٦٩ (٥) القصص، آية: ١٥، قال ابن قتيبة: ومعنى {هَذَا مِن شِيعَتِهِ} أي: من أصحابه بني إسرائيل (تفسير غريب القرآن ص٣٢٩) ، وانظر: أبو حيان/ تحفة الأريب بما في القرآن من الغريب ص: ١٥٣ (٦) مريم، آية: ٦٩ (٧) القمر، آية: ٥١ (٨) سبأ، آية: ٥٤ (٩) الصافات، آية: ٨٣ (١٠) الأنعام، آية: ٦٥ (١١) ابن الجوزي/ نزهة الأعين النواظر: ٣٧٦-٣٧٧، وزاد الدامغاني وجهاً خامساً وهو: الشيع والإشاعة، واستشهد لهذا بقوله سبحانه: {إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا} يعني أن تفشو الفاحشة، كما أن ابن الجوزي ذكر في الوجه الثاني أن من معاني الشيع الأهل والنسب، واستشهد لها بقوله سبحانه: {هَذَا مِن شِيعَتِهِ وَهَذَا مِنْ عَدُوِّهِ} ، بينما نجد الدامغاني ذكر أن من معاني الشيعة: الجيش، واستدل لذلك بنفس الآية. وقد اتفقا فيما سوى ذلك من معاني التشيع. (انظر: الدامغاني / قاموس القرآن ص ٢٧١، تحقيق عبد العزيز الأهل)