(٢) سيأتي ذكره وتخريجه ومناقشته عند ذكر أدلة الشيعة في مسألة الإمامة (٣) كتاب الغدير لشيخهم المعاصر عبد الحسين الأميني النجفي، وهو مليء بالأكاذيب والطامات والكفر البواح. انظر: مسألة التقريب بين السنة والشيعة للمؤلف ص: ٦٦ وما بعدها (٤) ابن بابويه/ من لا يحضره الفقيه: ٣/٢٩١، الحر العاملي/ وسائل الشيعة ٧/٤٣٨، تفسير الصافي ١/٣٤٧، المجلس/ بحار الأنوار: ٥٣/٩٢ (٥) المصادر السابقة (نفس الصفحات) (٦) فمن هذا التعاريف ما يربط التشيع باتباع علي وتقديمه على غيره في الإمامة (انظر: شرح اللمعة: ٢/٢٢٨) . ومنها ما يزيد على ذلك بوجوب الاعتقاد أنه الإمام بوصية من رسول الله وبإرادة من الله تعالى نصاً، كما يرى الإمامية، ووصفاً كما يرى الجارودية (موسوعة العتبات المقدسة المدخل ص: ٩١، عن هوية التشيع ص: ١٢)