(٢) انظر: (المطلع ص ٢). وعلى ذلك فيكون بينهما عموم وخصوص من وجه، فيجتمعان في صورة، ويفترق كل واحد منهما في صورة أخرى. (٣) أنشد هذا الزمخشري ولم يُنْسِبه. انظر (الكشاف: ١/ ٤٧). (٤) ذكر ذلك جماعة من أهل التأويل. انظر: (زاد المسير: ١/ ١١، فتح - القدير: ١/ ١٠ الجامع لأحكام القرآن للقرطبي: ١/ ١٣٣). وقد علل ابن جرير صحة هذا الرأي بقوله: "لأنَّ ذلك لو لم يكن كذلك، لما جاز أن يقال: "الحمد لله شكرًا" فيخرج من قول القائل "الحمد لله" مصدر أَشْكُر، لأن الشكر لو لم يكن بمعنى الحمد. كان خطأ أن يصدر من الحمد غير معناه وغير لفظه". انظر: (تفسيره: ١/ ١٣٨). (٥) انظر: (الصحاح ١/ ١٣٠ مادة ربب، المصباح المنير: ١/ ٢٢٩ مادة ربب، التسهيل: ١/ ٥٧).