(٢) جزء من حديث أخرجه ابن ماجه في الإقامة: ١/ ٣٩٥، باب ما جاء في قتل الحية والعقرب في الصلاة حديث (١٢٤٦). (٣) عن (المطلع: ص ٤٠). (٤) انظر: (المستوعب: ١/ لوحة ٢٨ أ). أما صاحب المستوعب، فهو الإمام الفقيه، محمد بن عبد الله بن الحسين بن محمد بن قاسم ابن إدريس السَامُرَّي، نسبة إلى مدينة سُرَّمَنْ رَأىَ، بضم السين، له مؤلفات حسان، وعلى رأسها كتاب "المستوعب"، قال ابن بدران: "فهو كتاب أَحْسَنُ مَتْنٍ صُنَّف في مذهب الإمام وأجمعه" توفي ٦١٠ هـ، له ترجمة في (المدخل: ص ٢١٨). (٥) وفي اللسان: ٤/ ٣٤٠ مادة سأر: "والسورة من القرآن يجوز أن تكون من سؤرة المال تُرِكَ همزُه لما كَثرُ في الكلام". (٦) حيث لا تستطيع الإفصاح، وفي (المطلع: ص ١٢٣): "لأنها لا تتكلم". وقال القاضي عياض في المشارق: ١/ ١٠٢: "وأضلُه كلُّ ما اسْتُبْهِم عن الكلام".