(٢) هي عاتكة بنت خالد بن منقذ بن ربيعة الخزاعية، أم معبد كنيت بابنها معبد، وزوجها أكثم ابن أبي الجون الخزاعي، وهي التي نزل بها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لما هاجر إلى المدينة، وحديثه معها مشهور. أخبارها في: (الإصابة: ٨/ ٢٨١، أسد الغابة: ٧/ ١٨٢ - ٣٩٦، طبقات ابن سعد: ١/ ٢٣٠، شرح الطوال الغرائب لابن الأثير: ص ١٧٥). (٣) هذا جزء من حديث طويل ومشهور، أخرجه طائفة من العلماء في كتبهم. انظر: (دلائل النبوة لأبي نعيم: ٢/ ١١٧، ودلائل النبوة للبيهقي: ١/ ٢٢٨، طبقات ابن سعد: ١/ ٢٣٠، المستدرك: ٣/ ٩، مجمع الزوائد: ٦/ ٥٥، والاكتفاء للكلاعي: ١/ ٤٤٦، والروض الأنف: ٢/ ٧ - ٩، السيرة النبوية لابن غير: ٢/ ٢٥٧، شرح الطوال الغرائب لابن الأثير: ص ١٧١). (٤) زاد في المنتهى: ١/ ١٧: "على صِفَةٍ مخْصُوصةٍ، ويجب بحَدَثٍ، ويَحل جميع البدن كجنابة". قال البهوتي في كشاف القناع: ١/ ٨٢: "بأن يأتي بها مُرتبةً متواليةً مع باقي الفروض، والشروط وما يجب اعتباره". والمقصود بالأعضاء الأربعة: الوجه، واليدان، والرأس، والرجلان.