والغسل في الشرع: هو استعمال ماء طهور في جميع بدنه على وجه مخصوص. انظر: (منتهى الإرادات: ١/ ٢٧). (٢) قال في المصباح: ٢/ ٣٢٢: "فاُلموجِبُ بـ "الكسر": السبب، والموجَب بـ "الفتح": المسبب". (٣) انظر: (ابن قدامة في المغني: ١/ ١٩٧). وموجبات الغسل "ستة" كذا في (المغني: ١/ ١٩٧، والمحرر: ١/ ١٧)، وفي: (المبدع: ١/ ١٧٧، والمنتهي: ١/ ٢٧، والشرح الكبير: ١/ ١٩٧) "سبعة". (٤) انظر: (الصحاح: ٦/ ٢٤٩٧ مادة منا)، وفيه: "وهو مشدَّد"، وهو قول الأزهري وابن منذور. انظر: (الزاهر: ص ٤٩، اللسان: ١٥/ ٢٩٣ مادة مني). (٥) سورة القيامة: ٣٧. (٦) أخرجه البخاري في الوضوء: ١/ ٣٣٤ بلفظ: (كنت أغسله من ثوب رسول الله" باب غسل الجنابة، أو غيرها فلم يذهب أثره، حديث (٢٣١)، والترمذي في الطهارة: ١/ ٢٠١ بلفظ: "أنها غسلتْ منيًا من ثوب رسول الله" باب غسل المني من الثوب، حديث (١١٧)، كما أخرجه أحمد في المسند بلفظ: "كنت أَفرك المني": ٦/ ٢٦٣.