(١) البيتان في (الحماسة لأبي تمام: ٢/ ٣٩٤). (٢) هو أبو زنباع الجذامي، انظر: (درر اللوامع للشنقيطي: ١/ ١٧٠)، وفيه: أقول لأم زنباع. . . شطر بني تميم. (٣) انظر: (ديوانه: ص ٣٦٩)، العاني: الأسِيرُ والخاضِعُ الذَّلِيل، والفَرائِصُ: مُفْردها فَريصَةٌ، وهي اللَّحْمَة بيْن الجَنْبِ والكَتِف، تُرْعَدُ: تُرْجَف. (٤) هو الحزين الكناني كما في (الحماسة لأبي تمام: ٢/ ٤٧٦)، وقيل هو للحزين الديلي مع اختلافٍ في رواية صدْرِه، كما في (الأغاني: ٩/ ٧). (٥) قال في المصباح: ١/ ٢٩٨: "وهو قَطْع المسافة، يقال ذلك: إِذا خرج للارتحال، أوْ لِقَصْد مَوْضع فوق مسافة العَدْوَى؛ لأن العرب لا يُسَمُّون مسافة العَدْوَى سفراً، وقال بعض المصنفين: أقَلُّ السفر يَوْمٌ".