(٢) سورة البقرة: ٢٣٤.(٣) انظر: (ديوانه: ص ٩٩)، وفيه: وهذي شهور القيظ ....(٤) وَعِرْفَاناً، وعِرْفَة، وعِرِفَّاناً بِكَسْرَتين مشدَّدة "الفاء"، عن (الصحاح: ٤/ ١٤٠٠، واللسان: ٩/ ٢٣٦ مادة عرف).(٥) انظر تفصيل ذلك في (المفردات للراغب: ص ٣٣١، شرح الكوكب المنير: ١/ ٦٥، إرشاد الفحول: ص ٤، التعريفات للجرجاني: ص ١٥٥، المصباح المنير: ٢/ ٧٨). وقال جمْعٌ مِن العُلماء: إِنَّ المعرفة مُرَادِفة للعلم، فإما أنْ يكونَ مُرادُهم غير علم الله تعالى، وإِمَّا أنْ يكون مُرادُهم بالمعرفة أَنَّها تُطْلَق على القديم، ولا تطلق على المُسْتَحْدَث، والأوَّل أوْلى انظر: (شرح الكوكب المنير: ٦٥١، المصباح المنير: ٢/ ٧٧ وما بعدها).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute