وعرف ابن قدامة الأذان بقوله: "هو اللَّفظ المَعْلُوم المشروع في أَوقاتِ الصَّلوات للإعلام بِوَقْتِها". (المغني: ١/ ٤١٣). ولعلَّ تعريف المصنف أولى مِنْ هذا، لِكَونه أدل منه على المقصود تأمل ذلك. (٢) جزء من حديث أخرجه أحمد في المسند: ٥/ ٣٣٩ بلفظ "فذَهب إلى الغابة". (٣) سورة البقرة: ١٧. (٤) تأتي ترجمته فيما بعد: ص ٨٤٧. (٥) انظر في ذلك: ص ٨٥٣. (٦) أخرجه البخاري في المناقب: ٦/ ٥٨٧، باب علامات النبوة في الإِسلام حديث (٣٥٧٩)، والنسائي في الطهارة: ١/ ٥٢ باب الوضوء من الإِناء، وأحمد في المسند: ١/ ٤٦٠. (٧) جزء من حديث أخرجه البخاري في الجهاد: ٦/ ١٨٣، باب مَنْ تكلَّم بالفارسية والرطانة حديث (٣٠٧٠).