(٢) جزء من حديث أخرجه البخاري في المغازي: ٧/ ٣٦٥، باب "ليس لك من الأمْر شَيْء أو يتُوب عليهم أو يُعَذِّبهم فإِنَّهم ظالمون" حديث (٤٠٦٩) ومسلم في الجهاد: ٣/ ١٤١٧ باب غزوة أحد حديث (١٠٤)، والترمذي في التفسير: ٥/ ٢٢٦ باب ومن سورة آل عمران حديث (٣٠٠٢)، وابن ماجه في الفتن: ٢/ ١٣٣٦ باب الصبر على البلاء حديث (٤٠٢٧)، وأحمد في المسند ٣/ ٩٩. (٣) جُزْءٌ منْ حديث أخرجَه البُخاري في الصوم: ٤/ ١٠٢، باب وجوب صوم رمضان حديث (١٨٩١)، ومسلم في الإيمان: ١/ ٤٠ باب بيان الصلوات التي هي أحد أركان الإِسلام حديث (٨)، وأبو داود في الصلاة: ١/ ١٠٦ حديث (٣٩١)، والنسائي في الصلاة: ١/ ١٨٤. باب كم فرضت في اليوم والليلة، ومالك في قصر الصلاة في السفر: ١/ ١٧٥ باب جامع الرغيب في الصَّلاة حديث (٩٤). (٤) سورة طه: ٦٩. (٥) أخرجه البخاري في النكاح: ٥/ ١٥٠، باب لبن الفحل، حديث (٥١٠٣)، ومسلم في الرَّضاع: ٢/ ١٠٦٩ باب تحريم الرضاعة من ماء الفحل، حديث (٣)، ومالك في الرَّضاع: ٢/ ٦٠٢، باب رضاعة الصغير حديث (٣). أما أبُو القُعَيْس، فهوَ وائِل بن أَفْلَح الأشعَرِي، وقيل: اسْمُه الجَعْد، وقيل إِنَّ الذي اسْتَأْذَن على عائشة أبو القُعَيْس نفسُه، كما ورد في رواية الطبراني في الأوسط. وقيل: بلْ أَخُوه هو المَقْصُود، واسْمُه أَفْلَح، وهو أبو الجَعْد، كما ورد في روايةٍ أُخرى، وهذا الأخير هو المحفوظ عند العلماء، قاله ابن حجر في (الفتح: ٩/ ١٥٠).