(٢) سورة البقرة: ١٤٨. (٣) قال في المطلع: ص ٦٧: "وسُميت الكعبةُ كعْبةً، لاسْتِدَارَتها وعُلوها، وقيل: لتَرَبعِها" وقال الفيومي: "سميت بذلك لنُتُوئها". (المصباح: ٢/ ١٩٦). (٤) سورة المائدة: ٩٧. (٥) أخرجه البخاري في الحج: ٣/ ٤٥٤ باب قول الله تعالى: {جَعَلَ اللَّهُ الْكَعْبَةَ الْبَيْتَ الْحَرَامَ قِيَامًا لِلنَّاسِ} حديث (١٥٩١)، ومسلم في الفِتَن وأشراط الساعة ٤/ ٢٢٣٢، باب لا تقوم الساعة حتى يَمُر الرجلُ فيتمَنى أنْ يكون مكانَ الَميت حديث (٥٨) والنسائي في الحج: ٣/ ١٧٠ باب بناء الكعبة وأحمد في المسند: ٣/ ٢٢٠. قال في النهاية: ٢/ ٤٢٣: "السُويقَةُ: تَصْغِير السَّاق، وهي مُؤئثة، فلذلك ظهرتا "التاء" في تصغيرها، وإنما صُغِّر السَّاق، لأن الغَالِب في سُوقِ الحبشة الدِّقة والحُموشَة". (٦) سورة النبأ: ٣٨.