(١) قال هذا ثعلب. كما في: (الزاهر لابن الأنباري: ١/ ٤٩٣). (٢) أخرجه البخاري في ترجمة قوله - صلى الله عليه وسلم -: "الوَلَاء لِمَن أعْتَق" عن تميم الداري: ١٢/ ٤٥ باب إِذا أسْلَم على يَدْيه كان الحَسَن لا يرى لَهُ ولَاية، والترمذي في الفرائض: ٤/ ٤٢٧، باب ما جاء في ميراث الذي يسلم على يَديه الرجل حديث (٢١١٢)، وابن ماجه في الفرائض: ٢/ ٩١٩، باب الرجل يسلم على يدي الرَّجُل حديث (٢٧٥٢)، وأحمد في المسند: ٤/ ١٠٢. (٣) سورة الأنعام: ١٦٢. (٤) انظر: "فتح الباري: ٢/ ٣١٩). قال في المطلع: ص ٨٣: "والجمْع بيْن فِتْنَة الَمحْيا والَممَات، وفِتْنَة الدجَّال، وعذَاب القَبْر، من باب ذكر الخَاص مع العام ونظائرهُ كثيرةٌ". (٥) في المغني: وقول الخرقي بما ذكر في الأخبار. (٦) انظر: (المغني: ١/ ٥٨٥).